الثانية والثلاثون: كفرهم بالحق إذا كان مع من لا يهودونه، كما قال تعالى: ﴿وقالت اليهود ليست النصارى على شيء، وقالت النصارى ليست اليهود على شيء﴾ الآية [البقرة: ١١٣] .
الثالثة والثلاثون: إنكارهم ما أقروا أنه من دينهم، كما فعلوا في حج البيت فقال تعالى: ﴿ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه﴾ [البقرة: ١٣٠] .
الرابعة والثلاثون: أن كل فرقة تدعى أنها الناجية، فأكذبهم الله بقوله: ﴿هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين﴾ [النحل: ٦٤] . ثم بين الصواب بقوله: ﴿بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن﴾ الآية [البقرة: ١١٢] .
الخامسة والثلاثون: التعبد بكشف العورات، كقوله: ﴿وإذا فعلوا فاحشة﴾ الآية [الأعراف: ٢٨] .
السادسة والثلاثون: التعبد بتحريم الحلال، كما تعبد بالشرك.
السابعة والثلاثون: التعبد باتخاذ الأحبار والرهبان أربابًا من دون الله
الثالثة والثلاثون: إنكارهم ما أقروا أنه من دينهم، كما فعلوا في حج البيت فقال تعالى: ﴿ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه﴾ [البقرة: ١٣٠] .
الرابعة والثلاثون: أن كل فرقة تدعى أنها الناجية، فأكذبهم الله بقوله: ﴿هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين﴾ [النحل: ٦٤] . ثم بين الصواب بقوله: ﴿بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن﴾ الآية [البقرة: ١١٢] .
الخامسة والثلاثون: التعبد بكشف العورات، كقوله: ﴿وإذا فعلوا فاحشة﴾ الآية [الأعراف: ٢٨] .
السادسة والثلاثون: التعبد بتحريم الحلال، كما تعبد بالشرك.
السابعة والثلاثون: التعبد باتخاذ الأحبار والرهبان أربابًا من دون الله
1 / 14