209

مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور

مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور

د ایډیشن شمېره

الأولى ١٤٠٨ هـ

د چاپ کال

١٩٨٧ م

ژانرونه

علوم القرآن
وقال في غيره: فهو أشد تفصيًا من صدور الرجال من نوازع الطير. وهو عند البخاري والدارمي، وأبي عبيد في الغريب، مرفوعًا، ومسلم موقوفًا بلفظ: بئس ما لأحدهم أن يقول: نَسِيت آية كيْتَ وكيْتَ. بل هو نُسِّىَ واستذكروا القرآن، فلهو أشد تَفَصِّيًا من صدور الرجال، من النَّعَم في عُقْلِها.

1 / 307