ه تنادي ربا، وتلطم صدرا
تارة تفجر الدموع، وطورا
تمسك الدمع في المحاجر قسرا
تتخطى أمام قبر جديد
نثرت فوقه دموعا وزهرا
بدل الحزن وجهها، فهو لم يب
ق كما كان يهرق الحسن سحرا
وإذا ما استفاق حدق في الظل
مة حينا كمن توقع أمرا •••
وأجال العيون، في الغرفة السو
ناپیژندل شوی مخ