ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
المريض الصامت
أيبس الليل في نقاوة خدي
ها بحر الأنين، تلك الزهورا
كلما أطلق المريض زفيرا
خشيت منه أن يكون الأخيرا
حجبت حزنها وراء ابتساما
ت لتخفي عن أمها المقدورا
وكذا الأم بالتبسم كانت
تحجب الحزن عن بنيها شهورا
غير أن الفتى تجاهل إيها
ما فأعطى الآلام قلبا كبيرا
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۳۳ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ