63مرحم العللمرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلةاليافعي - ۷۶۸ ه.قاليافعي - ۷۶۸ ه.قپوهندویمحمود محمد محمود حسن نصارخپرندویدار الجيل-لبناند ایډیشن شمېرهالأولىد چاپ کال١٤١٢هـ - ١٩٩٢مد خپرونکي ځایبيروتژانرونهعقائد او مذهبونهتصوفعکس العملونه﵁ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ (لَا يُؤمن عبد حَتَّى يُؤمن بِالْقدرِ خَيره وشره وَحَتَّى يعلم أَن مَا أَصَابَهُ لم يكن ليخطئه وَمَا أخطأه لم يكن ليصيبه) الحَدِيث الْحَادِي وَالْعشْرُونَ روينَا فِي سنَن أبي دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ عَن عبَادَة بن الصَّامِت ﵁ أَنه قَالَ لِابْنِهِ عِنْد الْمَوْت يَا بني إِنَّك لن تَجِد طعم الْإِيمَان حَتَّى تعلم أَن مَا أَصَابَك لم يكن ليخطئك وَمَا أخطأك لم يكن ليصيبك فَإِنِّي سَمِعت رَسُول الله ﷺ يَقُول (إِن أول مَا خلق الله الْقَلَم قَالَ لَهُ اكْتُبْ فَقَالَ يَا رب وماذا أكتب قَالَ اكْتُبْ مقادير كل شَيْء حَتَّى يَوْم الْقِيَامَة فَإِنِّي سَمِعت رَسُول الله ﷺ يَقُول من مَاتَ عل غير هَذَا فَلَيْسَ مني) الحَدِيث الثَّانِي وَالْعشْرُونَ روينَا فِي كتاب التِّرْمِذِيّ عَن عَمْرو ابْن الْعَاصِ ﵁ قَالَ خرج علينا رَسُول الله ﷺ وَفِي يَده كِتَابَانِ فَقَالَ أَتَدْرُونَ مَا هَذَانِ الكتابان فَقُلْنَا يَا رَسُول الله إِلَّا أَن تخبرنا فَقَالَ للَّذي فِي يَده الْيُمْنَى هَذَا كتاب من رب الْعَالمين فِيهِ أَسمَاء أهل الْجنَّة وَأَسْمَاء آبَائِهِم وقبائلهم ثمَّ أجمل على آخِرهم فَلَا يُزَاد فيهم وَلَا ينقص مِنْهُم أبدا وَقَالَ للَّذي فِي شِمَاله هَذَا كتاب من رب الْعَالمين فِيهِ أَسمَاء أهل النَّار وَأَسْمَاء آبَائِهِم وقبائلهم ثمَّ اجمل على آخِرهم فَلَا يُزَاد فيهم وَلَا ينقص مِنْهُم أبدا فَقَالَ أَصْحَابه فَفِيمَ الْعَمَل يَا رَسُول الله إِن كَانَ أَمر قد فرغ مِنْهُ فَقَالَ سددوا وقاربوا فَإِن صَاحب الْجنَّة يخْتم لَهُ بِعَمَل أهل الْجنَّة وَإِن عمل أَي عمل وَإِن1 / 88کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ