مرحم العلل

اليافعي d. 768 AH
49

مرحم العلل

مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلة

پوهندوی

محمود محمد محمود حسن نصار

خپرندوی

دار الجيل-لبنان

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٢هـ - ١٩٩٢م

د خپرونکي ځای

بيروت

١٩ - وَقَوله جلّ وَعلا ﴿وَلَو شَاءَ رَبك لآمن من فِي الأَرْض كلهم جَمِيعًا﴾ ٢٠ - وَقَوله سُبْحَانَهُ ﴿وَلَو شِئْنَا لآتينا كل نفس هداها﴾ ٢١ - وَقَوله تَعَالَى ﴿أتريدون أَن تهدوا من أضلّ الله﴾ ٢٢ - وَقَوله ﷿ ﴿مَا أصَاب من مُصِيبَة فِي الأَرْض وَلَا فِي أَنفسكُم إِلَّا فِي كتاب من قبل أَن نبرأها﴾ ٢٣ - وَقَوله تَعَالَى ﴿كَذَلِك زينا لكل أمة عَمَلهم﴾ ٢٤ - وَقَوله سُبْحَانَهُ ﴿وَإِذا أردنَا أَن نهلك قَرْيَة أمرنَا مُتْرَفِيهَا ففسقوا فِيهَا فَحق عَلَيْهَا القَوْل فدمرناها تدميرا﴾ جَاءَ فِي التَّفْسِير أمرنَا أَي كَثرْنَا تَقول أَمر بَنو فلَان بِكَسْر الْمِيم إِذا كَثُرُوا قلت وَمن ذَلِك قَول مُوسَى ﵇ ﴿لقد جِئْت شَيْئا إمرا﴾ أَي كَبِيرا بِالْيَاءِ الْمُوَحدَة وَقَول أبي سُفْيَان لقد أَمر ابْن أبي كَبْشَة أَي كبر وَعظم ٢٥ - وَقَوله ﷿ حاكيا عَن الْخضر ﵇ ﴿لقيا غُلَاما فَقتله﴾

1 / 74