فإذا ما أطعته جلب الرح
مة عند المسير والإرساء
وكيف انتهى به إيمانه بالعقل إلى مقالة لا يسيغها الدين ولا يقرها الإسلام في قوله:
قلتم لنا خالق حكيم
قلنا صدقتم كذا نقول
زعمتموه بلا مكان
ولا زمان ألا فقولوا
هذا كلام له خبيء
معناه ليست لنا عقول
فعقله لم يستطع أن يتصور الخالق الحكيم في غير زمان ولا مكان.
ناپیژندل شوی مخ