هَذَا الذِي تَعْرِفُ البَطْحَاءُ وَطأَتَهُ ... والبَيتُ يَعْرِفُهُ والحِلُّ وَالحَرَمُ
وقد بلغت ستة وعشرين بيتًا.
- قصيدة الأعشى في مدح رسول الله ﷺ والتي أولها (١):
ألمْ تَغْتَمِضْ عَيْنَاكَ لَيلَةَ أَرْمَدَا ... وبِتُّ كما باتَ السَّليمُ مُسَهَّدا
وقد بلغت أربعة وعشرين بيتًا.
- قصيدة حاتم الطائي في الأخلاق الفاضلة والكرم والتي منها هذا الشاهد (٢):
وأغفر عوراء الكريمِ ادخارُهُ ... وَأُعْرِضُ عن شَتْمِ اللئيم تكَرُّما
وقد بلغت تسعة وعشرين بيتًا.
- قصيدة ذي الأصبع العدواني التي أولها (٣):
يا من لقلب شديد الهم محزون ... أمسى تذكَّر ريَّا أم هارون
والتي بلغت اثنين وثلاثين بيتًا.
- قصيدة زهير بن أبي سلمى التي مدح بها هرم بن سنان، والتي أولها (٤):
لِمَنِ الدِّيَارُ بِقُنَّةِ الحُجْرِ ... أَقْوَيْنَ مُذْ حِجَجٍ وَمُذْ دهْرِ
- قصيدة كثير عزة التي أولها (٥):
خَلِيلَيَّ هَذَا رَبْعُ عَزَّةَ فَاعْقِلَا ... قُلُوصَيْكُمَا ثُمَّ ابْكِيَا حَيثُ حَلَّتِ
وهي ثمانية عشر بيتًا، وصدرها بقوله: "وهي من منتخبات قصائده".
- قصيدة كثير عزة أيضًا التي أولها (٦):
ألا حيّيَا ليلَى أجَدَّ رَحِيلِي ... وآذَنَ أصْحَابِي غَدًا بِقُفُولي
وقد بلغت ثلاثة وعشرين بيتًا.
_________
(١) الشاهد رقم (٤٤٧) من شواهد هذا الكتاب الذي بين يديك.
(٢) الشاهد رقم (٤٥٣) من شواهد هذا الكتاب الذي بين يديك.
(٣) الشاهد رقم (٥٧٦) من شواهد الكتاب الذي بين يديك، والبيت لذي الأصبع في الأغاني (٣/ ١٠٨).
(٤) الشاهد رقم (٥٨٧) من شواهد الكتاب الذي بين يديك.
(٥) ينظر الشاهد رقم (٣٥٠) من شواهد الكتاب الذي بين يديك.
(٦) ينظر الشاهد رقم (٦٤٧) من شواهد الكتاب الذي بين يديك.
1 / 42