============================================================
الاقليد التاسع والخمسون: في أن الشريعة غير مكتفية بذاتها، ولا مستغنية1 عما ستر تحتها من العلوم الحقيقية.
الإقليد الستون: في أن الروحاني قبل الجسماني.
الإقليد الحادي والستون: في أن الخلقة للدين كالهيولى للصورة، والدين للخلقة كالصورة لهيولى.2 الاقليد الثاني والستون: في فضيلة الزوج المركب الذي يتلو السية وهو الثمانية.
الاقليد الثالث والستون: في أن الوقوف على الحقائق في الشرائع لا تسقط عنه3 الأعمال.
الاقليد الرابع والستون: في معنى روح القدس،4 وبأي شيء فضله على الناطقية والحسية.
الاقليد الخامس والستون: في معنى النفخ في الصور وكيفية معرفته.
الاقليد السادس والستون: في أن الإيمان لا يكون إلا بالعلم.
الإقليد السابع والستون : في [أن) السيرة المذمومة ثخرج النفس إلى الضعة، كما أن السيرة المحمودة تخرجها إلى الرفعة.
الإقليد الثامن والستون: في أنه:5 لم وقع الاختلاف والتنازغ بعد خروج كل ناطق من العالم في أممهم الإقليد التاسع والستون: في أن النفس لا تجى إلا بالعلم، ولا قوام لها إلا به.
الإقليد السبعون: في السيرة [6] العادلة الدينية.
كما صحناه، وفي النسختين: جستغنية.
كما صححناه، وفي النسختين: في الهيولى.
كما صحناه، وفي النسختين: عنها 4 كما صححناه، وفي النسختين: الروح القلس.
ه كما صححناه، وفي النسختين: في ان.
1 حاشية ه: [ظن]: أمرهم.
مخ ۴۱