============================================================
سنة 612 ه/1215م) مكتاب المقاليد" للسحستاني في رسالته الموسومة ضياء الألباب" في المسألة السادسة.1 ثم ذكر الداعي حسن بن نوح البهروجى (المتوفي سنة 939ه/1533م) اسم مكتاب المقاليد" ضمن الكتب الي قرأها حسب التربيب المنهحي الخخاصن لقراءة كتب الدعوة الاسماعيلية." ومن المؤلفين غير الاسماعيليين الذين ذكروا مكتاب المقاليد" للسحستاني أبو محمد اليمي الذي عاش في منتصف القرن السادس بعد اهحرة في اليمن في كتابه عقائد الثلاث والسبعين فرقة" يقول المؤلف: وإنما الصدق أولى بالرجل من سواه، وذلك أني خبير هم [فرقة إسماعيلية] حدا لقرب الدار من الدار ولكثرة ما قرأت من كبهم الشنيعة وعرفت معناها ورموزاها المؤدية إلى تعطيل الشريعة، المؤلفة في الأمور الوضيعة، ك "كتاب الافتخار* ... وكتاب المقاليد" ....
وفي مكان آخر يقول اليمي: ومن خوف شناعام هذه اعتذر شيخ منهم يقال له: أبو يعقوب السحستاني في كتاب له ستماه بالافتخار ... ولو ذهبت - آيدك الله - إلى تحقيق شناعته في "الرساة المضيئة في الأمر والآمر والمأمور وفيها رذ وإصلاخ على السحستاني قدس الله روحه فيما أورده في الاقليد الثامن والعشرين من كابه المعروف بالمقاليد في معنى الأمر.* (مخطوطة في مزانة فيضى) الرسالة المضيثة في الأمر والمأمور وفيها رد من قول صاحب المقاليد" (مخطوطة في زانة والدي) وكذلك راجع المحدوع، فهرسة الكتب، 145.
1 ... راجع كذلك المحدوع، فهرسة الكتب، 231.
البهروجىء كتاب الأزهار، 194/1.
، اليسن، عقائد الثلاث والسبمين فرقة، 514/2. وبلاحظ أن اليمافي استعطاع الحصول على الكب الاسماعيلية الكثيرة من ضمنها مكتاب المحصول3 للتسفي، ومكتاب الإصلاح" للرازي، و"كتاب الافتخار" ومكتاب اليشارة للسحستان (راجع المقدمة باللغة الإنحليزية).
مخ ۳۱