ترخى، ولا أجفانه تغفو.»
قالوا له: «والداء من ذا رماه
في جسمك الواهي ومن ثبته؟»
قال: «هو التكفير عما جناه
قابيل والشاري سدى جنته
سيهزم الداء، غدا أغفو
ثم تفيق العين من غفوه
فأسحب الساق إلى خلوه،
أسأل فيها الله أن يعفو
عكازتي في الماء أرميها
ناپیژندل شوی مخ