39

يا منجيا فلك نوح مزق السدفا

عني، أعدني إلى داري، إلى وطني! •••

أطفال أيوب من يرعاهم الآنا؟

ضاعوا ضياع اليتامى في دجى شات

يا رب أرجع على أيوب ما كانا:

جيكور والشمس والأطفال راكضة بين النخيلات،

وزوجه تتمرى وهي تبتسم،

أو ترقب الباب، تعدو كلما قرعا: «لعله رجعا!»

مشاءة دون عكاز به القدم! •••

في لندن الليل موت نزعه السهر،

ناپیژندل شوی مخ