ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د اقنان کور
بدر شاکر السیابمنزل الأقنان
لعل المجاهد بعد انطفاء اللهيب وبعد النوى والعناء
يعود إلى الدار يدفن تحت الغطاء
جراحا، يفر إليه الصغار، ترفرف أثوابها
يصيحون: «بابا»، فيفطر قلب السماء - «وماذا حملت لنا من هدية؟» - «غدا ضاحكا أطلعته الدماء.»
وكم دارة في أقاصي الدروب القصية
مفتحة الباب، تقرعه الريح في آخر الليل قرعا
فتخرج أم الصغار
ومصباحها في يد أرعش الوجد منها،
يرود الدجى، ما أنار
سوى الدرب قفر المدى، وهي تصغي وترهف سمعا
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۰۴ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ