وتنفث قابيل في كل نار يسف الصديد،
وأصبحت في هدأة تسمعين نافورة من هتاف
لديك، يبشر أن الدجى قد تولى،
وأصبحت تستقبلين الصباح المطلا
بتكبيرة من ألوف المآذن كانت تخاف،
فتأوي إلى عاريات الجبال
تبرقع أصداءها بالرمال. •••
بماذا ستستقبلين الربيع؟
ببقيا من الأعظم الباليه
لها شعلة رشت الداليه،
ناپیژندل شوی مخ