ثم يتجه قاصدا (الحجر الأسود) ويقطع التلبية، ويقبل الحجر بشفتيه، وإن حال الزحام دون ذلك أشار إليه بيده اليمنى وقبلها، وكلما مر من عند الركن اليماني استلمه بيده، ومسح بها وجهه دون تقبيل، فلا يقبل إلا الحجر الأسود لا غيره، ومن عند الحجر الأسود يبتدئ الطواف.