Manhaj al-Imam Taj al-Din al-Subki fi Usul al-Fiqh
منهج الإمام تاج الدين السبكي في أصول الفقه
ژانرونه
1 / 4
1 / 5
1 / 6
(١) هو السلطان الملك المعظم تورانشاه بن السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب بن السلطان الملك الناصر صلاح الدين الأيوبي، آخر ملوك بني أيوب في مصر، توفي مقتولا على يد أمراء المماليك سنة ٦٤٨هـ. انظر: ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة (٦/ ٣٢٢) (٢) ابن كثير، البداية والنهاية (١٣/ ٢١٠)، الذهبي، تاريخ الإسلام، حوادث سنة ٦٤٨هـ ص٣٨٨ - ٣٩٠ (٣) استمر حكم المماليك لمصر والشام منذ عام ٦٤٨هـ وحتى عام ٩٢٣هـ، حكم فيها المماليك البحرية من عام ٦٤٨هـ وحتى عام ٧٨٤هـ، في حين حكم الجراكسة من عام ٧٨٤هـ وحتى عام ٩٢٣هـ. انظر محمود شاكر، التاريخ الإسلامي (٧/ ٣٥، ٦٩)، طقوش، محمد سهيل، تاريخ المماليك في مصر والشام ص ٣٥، ٣٤١
1 / 7
(١) ابن كثير، البداية والنهاية (١٣/ ٢٣٥)، الذهبي، تاريخ الإسلام، حوادث سنة ٦٥٦هـ ص ٣٩ (٢) ابن كثير، البداية والنهاية (١٣/ ٢٥٦)، الذهبي، تاريخ الإسلام، حوادث سنة ٦٥٨هـ ص ٥١ (٣) ابن كثير، البداية والنهاية (١٣/ ٢٥٨)، الذهبي، تاريخ الإسلام، حوادث سنة ٦٥٨هـ ص ٦٠ - ٦١ (٤) هو السلطان الملك المظفر سيف الدين قطز بن عبد الله المعزي، صاحب موقعة عين جالوت الشهيرة التي رد فيها التتار، مات مقتولا سنة ٦٥٨هـ، انظر: ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة (٧/ ٦٧) (٥) ابن كثير، البداية والنهاية (١٣/ ٢٦١) (٦) هو السلطان الملك ركن الدين أبو الفتوح الظاهر بيبرس بن عبد الله البندقداري، كان ملكا شجاعا مقداما غازيا، مات مقتولا بالسم سنة ٦٧٦هـ. النجوم الزاهرة (٧/ ١٥٨)
1 / 8
(١) الذهبي، تاريخ الإسلام، حوادث سنة ٦٩٠هـ ص ٤٦، ابن كثير، البداية والنهاية (١٣/ ٣٦٩) (٢) هو السلطان الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الصالحي، كان ملكا مهيبا عالي الهمة تام الشكل كامل الحسن وافر الكرم، توفي مقتولا سنة ٦٩٣هـ. انظر: ابن حبيب، تذكرة النبيه (١/ ١٦٧) (٣) الذهبي، تاريخ الإسلام، حوادث سنة ٦٩٠هـ ص ٥٠ - ٥١، ابن كثير، البداية والنهاية (١٣/ ٣٦٩)، ابن حبيب، تذكرة النبيه في أيام المنصور ... وبنيه (١/ ١٣٧)، ابن العماد، شذرات الذهب (٦/ ٧٦) (٤) ابن كثير، البداية والنهاية (١٣/ ٧٤٥)، ابن حبيب، تذكرة النبيه (٣/ ٢٨٨) (٥) البداية والنهاية (١٣/ ٧٤٥) (٦) انظر تفاصيل هذه الحملة وما جرى في تلك الحقبة في: ابن كثير، البداية والنهاية (١٣/ ٧٤٥)، ابن حبيب، تذكرة النبيه (٣/ ٢٨٨)، ابن القاضي شهبة، تاريخ ابن قاضي شهبة (٣/ ٢٧٠)، السخاوي، وجيز الكلام (١/ ١٤٧)، ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة (١١/ ٢٤)، ابن إياس، بدائع الزهور (١/ ٢٣)
1 / 9
(١) هو السلطان ناصر الدين أبو المعالي محمد بن السلطان الملك المنصور سيف الدين أبي المظفر قلاوون الصالحي، كان ملكا جليلا مهيبا ذكيا عارفا بسياسة الملك عالي الهمة، تولى السلطنة ثلاث مرات وكانت مدته فيهن ثلاثًا وأربعين سنة وشهورًا، توفي سنة ٧٤١هـ، ابن حبيب، تذكرة النبيه (٢/ ٣٢٦) (٢) ابن حبيب، تذكرة النبيه (٢/ ٢١) (٣) محمود شاكر، التاريخ الإسلامي (٧/ ٣٨) (٤) ومن هؤلاء السلاطين الملك الأشرف علاء الدين كجك بن السلطان محمد بن قلاوون وقد تولى السلطنة وعمره لم يتجاوز الخمس سنوات سنة ٧٤٢هـ، والملك الناصر حسن بن السلطان محمد بن قلاوون تولى السلطنة سنة ٧٥٢هـ ولم يتجاوز عمره ١١ سنة، والملك المنصور محمد حاجي حيث تولى السلطنة سنة ٧٦٢هـ وكان عمره حينئذ ١٤ سنة. (٥) أورد هذه الأبيات ابن تغري بردي في النجوم الزاهرة (١١/ ٢٠) ولم ينسبها لأحد (٦) ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة (١٠/ ٢٠، ٤٠) (٧) وهم: - ... السلطان الكامل شعبان حيث قتل سنة ٧٤٧هـ بعد أن حكم سنة وشهر وثمانية وعشرين يومًا - ... السلطان الملك المظفر حاجي حيث قتل سنة ٧٤٨هـ بعد أن حكم سنة وثلاثة أشهر وأربعة عشر يومًا - ... السلطان الناصر حسن، قتل في ولايته الثانية سنة٧٦٢هـ على يد أحد خواصه وأمرائه الأمير سيف الدين يلبغا الخاصكي، بعد أن حكم ست سنوات وسبعة أشهر وسبعة أيام - ... السلطان الأشرف شعبان بن حسن، قتل سنة ٧٧٨هـ بعد أن حكم ست سنوات
1 / 10
(١) هو السلطان الصالح عماد الدين أبو الفداء اسماعيل بن السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون، كان ملكا جليلا مهيبا عفيفا مزيلا للمظالم التي يصل أمرها إليه محبا للإعمار، متمسكا بالأحكام الشرعية، توفي سنة ٧٤٦هـ، ابن حبيب، تذكرة النبيه (٣/ ٧٩) (٢) هو السلطان الملك الناصر شهاب الدين أحمد بن السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون، كان ملكا مهيبا شجاعا سخيا حسن المنظر، حكم مدة ثم اعتزل في قلعة الكرك وبقي فيها إلى أن قبض عليه وقتل سنة ٧٤٥هـ، ابن حبيب، تذكرة النبيه (٣/ ٦٥) (٣) انظر تفاصيل هذه الحملة في: ابن كثير، البداية والنهاية (١٤/ ٦٢٨، ٦٣٠، ٦٣٢ - ٦٣٧)، ابن شهبة، تاريخ ابن قاضي شهبة (٢/ ٣٠٤، ٣٠٧، ٤٠٩)، السخاوي، وجيز الكلام (١/ ٦٥) (٤) هو الملك المنصور سيف الدين أبو بكر بن السلطان محمد بن قلاوون، كان شاب أسمر حلو الصورة سخيًا إلى الغاية، خلع على يد خواص أمرائه ثم قتلوه سنة ٧٤٢هـ، ابن حبيب، تذكرة النبيه (٣/ ٢٤) (٥) ابن شهبة، تاريخ ابن قاضي شهبة (٢/ ٢٠٤) (٦) هذه هي حالهم إلا أنهم لم يكونوا يعادون الإسلام ولا العلماء ولا الدعاة بل وجدناهم إذا هدد العالم الإسلامي خطر كانوا يكونون على رأس المدافعين عنه، ومع فسقهم وتعديهم على حرمات الله إلا أنهم كانوا يمتازون بالنخوة ولا يسكتون على ظلم أو عدوان يقع على شعوبهم فافهم ذلك
1 / 11
(١) محمود شاكر، التاريخ الإسلامي (٧/ ٣٨)، سرور، دولة بني قلاوون في مصر ص ٥٥ - ٦٦، علي حسن، تاريخ المماليك البحرية ص ١٣٥ (٢) إحسان عباس، تاريخ بلاد الشام ص ٧٦، وانظر بعض محاولات الانفصال عن مصر في: ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة (١٠/ ١٨٣)، ... (١١/ ٤) (٣) إحسان عباس ص ٨٠ (٤) طقوش، تاريخ المماليك ص ٣٠٠
1 / 12
(١) قلت لم يقصد التاج السبكي بذاك مطلق السياسة بل قصده السياسة الظالمة القائمة على أساس العقل بعيدا عن الشرع، والتي تعتبر العقل أساس المصالح والمفاسد وإن خالفها الشرع في ذلك، وأما السياسة الشرعية القائمة على أن الحاكمية لله تعالى وأن لا مشرع إلا الله وحده فلا يقصدها التاج السبكي، كيف والنظام السياسي في الإسلام من أهم الأنظمة التي تقوم عليها الدولة في الإسلام (٢) هرج الناس إذا وقعوا في فتنة واختلاط وقتل، طاهر الزاوي، ترتيب القاموس المحيط (٤/ ٤٤٨) مادة هرج (٣) أي الفساد والقلق والاختلاط، المصدر السابق (٤/ ١٩٨) مادة مرج (٤) أي فرجة المكسور والمهدوم، طاهر الزاوي، ترتيب القاموس المحيط (١/ ٣٩٤) مادة ثلم (٥) التاج السبكي، معيد النعم ص ٤١
1 / 13
(١) التاج السبكي، معيد النعم ص ١٣ (٢) التاج السبكي، معيد النعم ص ١٤ (٣) أي مباحا، الرازي، مختار الصحاح ص ٢٦ مادة بلل (٤) التاج السبكي، معيد النعم ص ١٧ (٥) انظر المزيد من هذه المواقف في أمر التاج السبكي بالمعروف ونهيه عن المنكر ص ٥٤ من هذه الرسالة
1 / 14
(١) عاشور، سعيد عبد الفتاح، المجتمع المصري، ص٢٤، مصر في عصر دولة المماليك ص ١٧٥. (٢) انظر: المقريزي، إغاثة الأمة بكشف الغمة ص٩٨. عاشور، المجتمع المصري، ص١١. (٣) عاشور، المجتمع المصري، ص١٩. (٤) عاشور، المجتمع المصري، ص٣٤. (٥) عاشور، المجتمع المصري، ص٢٩. (٦) عاشور، المجتمع المصري، ص٣٨.
1 / 15
(١) المقريزي، إغاثة الأمة، ص٩٨. (٢) عاشور، مصر في عصر المماليك، ص١٦٢. (٣) المقريزي، إغاثة الأمة ص ١٠٢ (٤) انظر تفاصيل هذا الوباء في: ابن حبيب، تذكرة النبيه (٣/ ١١٠ – ١١٣)، الحسيني، ذيل العبر (٤/ ١٤٩). ابن كثير، البداية والنهاية، (١٤/ ٦٥٠ – ٦٥٤). المقريزي، السلوك (٤/ ٧٨ – ٩٣)، ابن قاضي شهبة، تاريخ ابن قاضي شهبة (٢/ ٥٤١ – ٥٥٢). ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة (١٠/ ١٥٥ – ١٦٨)، وجميع كتب التاريخ التي أرخت لتلك الفترة تذكر هذا الوباء ويسميه المؤرخون " الفناء العظيم "؛ وذلك لكثرة ما أفنى من البشر والحيوانات والأسماك. (٥) ابن حبيب، المرجع السابق، (٣/ ١١١). (٦) انظر عن هذا الوباء في: ابن كثير، البداية والنهاية، (١٤/ ٧٠٤)، ابن قاضي شهبة، تاريخ ابن قاضي شهبة (٣/ ١٦٤). ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة، (١٠/ ٢٤٣). (٧) انظر تفاصيل هذا الوباء في: ابن حبيب، تذكرة النبيه (٣/ ٣١٢)، المقريزي، السلوك (٤/ ٣١٩)، ابن إياس، بدائع الزهور (١ قسم ٢/ ٦٥ – ٦٦)، ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة (١٠/ ٤٢).
1 / 16
(١) انظر: ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة (٩/ ٣٩، ١١٢)، الذهبي، العبر (٤/ ٥٦)، ابن شهبة، تاريخ ابن شهبة (٢/ ٢٠٤)، عاشور، المجتمع المصري ص ٢٢٩ - ٢٣٣ (٢) مثل ما فعله السلطان محمد بن قلاوون، حيث أبطل العديد من هذه المنكرات في فترة حكمه، وكذلك كان يفعل بقية السلاطين إبان الأزمات، انظر: ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة (٩/ ٣٩). السيوطي، حسن المحاضرة، (٢/ ٢٥٩). (٣) انظر: سليم، عصر سلاطين المماليك، (٣/ ١٦). عباس، تاريخ بلاد الشام ص١٦١ - ١٦٢. عاشور، المجتمع المصري ص١٤١. قلت: وانظر للمزيد من المعلومات عن علماء ذلك العصر كتاب الحافظ ابن حجر العسقلاني المعنون بـ " الدرر الكامنة في أعيان المئة الثامنة " فقد استوعب فيه ذكر علماء ذلك العصر فأجاد وأفاد. (٤) عباس، تاريخ بلاد الشام ص١٤٨ - ١٤٩. عاشور، مصر في عصر سلاطين المماليك ص١٨٦. (٥) صفحة ٧ من هذه الرسالة
1 / 17
(١) محمد الصادق حسين، البيت السبكي ص ١٤ (٢) طبع هذا الكتاب عدة طبعات منها طبعة بتحقيق محمد علي النجار وآخرون، وإني لأنصح كل واحد أن يقتني هذا الكتاب ويقرأه جيدا فإن فيه الكثير من التوجيهات التربوية التي نحن في أمس الحاجة إليها (٣) أنظر أمثلة على ذلك في المبحث التاسع مظاهر من شخصية التاج السبكي من هذه الرسالة (٤) محمد حسين، البيت السبكي ص ١٣ (٥) قلت: قام الأستاذ عبد الرحمن النحلاوي بعمل دراسة عن المبادئ الإصلاحية عند التاج السبكي سماها «الإصلاح التربوي والاجتماعي والسياسي من خلال المبادئ والاتجاهات التربوية عند التاج السبكي» بين فيها قيمة هذه التوجيهات وأهميتها في عملية الإصلاح التربوي والاجتماعي، مبينا في الوقت ذاته قيمة التاج السبكي من حيث كونه مصلحا اجتماعيا وتربويا.
1 / 18
(١) جمع رباط وهو دار يسكنها أهل طريق الله من الصوفية. أنظر المقريزي، المواعظ والاعتبار (٤/ ٣٠٢) (٢) جمع خانقاه وهي كلمة فارسية معناها بيت وأصلها خونقاه أي الموضع الذي يأكل فيه الملك وهي أماكن للصوفية للتخلي فيها لعبادة الله. المصدر السابق (٤/ ٢٨٠) (٣) سعيد عاشور، المجتمع المصري ص ١٤١، مصر في عصر دولة المماليك ص ١٨٥ (٤) المقريزي، المواعظ والاعتبار (٤/ ٢٢٥)، السيوطي، حسن المحاضرة (٢/ ٢٢٨) (٥) المقريزي، المواعظ والاعتبار (٤/ ٢٢٦)، السيوطي، حسن المحاضرة (٢/ ٢٢٩) (٦) هو السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون الصالحي كان ملك مهيبا حليما قليل سفك الدماء كثير العفو، توفي سنة ٦٨٩هـ، ابن حبيب، تذكرة النبيه (١/ ١٣٥) (٧) المقريزي، المواعظ والاعتبار (٤/ ٢٢٩)، السيوطي، حسن المحاضرة (٢/ ٢٢٩) (٨) هو الأمير زين الدين كتبغا المنصوري، تسلم الملك مدة يسيرة ولقب بالعادل ثم خلع وتقلبت به الأحوال حتى أصبح نائب السلطنة في حماة، كان من أكابر الدولة وفيه شجاعة وخيرة وحسن خلق، توفي سنة ٧٠٢هـ، ابن حبيب، تذكرة النبيه (١/ ٢٥٤) (٩) المقريزي، المواعظ والاعتبار (٤/ ٢٣٠)
1 / 19
(١) السيوطي، حسن المحاضرة (٢/ ٣٣٢) والسلطان المذكور هو الملك الناصر حسن بن محمد بن قلاوون الصالحي، كان ملكا عضيما عارفا شهما خبيرا بمصالح نفسه، طالت مدته واشتد بأسه، خلع من السلطنة وتوفي سنة ٧٦٢هـ،، ابن حبيب، تذكرة النبيه (٣/ ٢٤٠) (٢) من خوانق القاهرة، أنشأها بيبرس الجاشنكيري سنة ٧٠٩هـ، انظر: السيوطي، حسن المحاضرة (٢/ ٢٢٩) (٣) من خوانق القاهرة، انشئت عام ٧٣٦هـ، السيوطي، حسن المحاضرة (٢/ ٢٣٢) (٤) من خوانق القاهرة، أنشأها الأمير سيف الدين شيخو سنة ٧٥٧هـ، السيوطي، حسن المحاضرة (٢/ ٢٣٠) (٥) بناها الأمير سيف الدين صرغمتش سنة ٧٥٧هـ ورتب فيها درسا للحديث وآخر للفقه الحنفي، السيوطي، حسن المحاضرة (٢/ ٢٣١) (٦) من مدارس دمشق، أنشأها الظاهر بيبرس وأتم بناءها السلطان سيف الدين قلاوون وهي اليوم مقر دار الكتب الوطنية بدمشق كما أفاده محقق كتاب الدارس، انظر: النعيمي، الدارس في تاريخ المدارس (١/ ٣٤٨) (٧) من مدارس دمشق، أنشئت سنة ٦٦٥هـ، النعيمي، الدارس في تاريخ المدارس (١/ ٣٥١) (٨) من مدارس دمشق بناها الملك الناصر بن صلاح الدين ٦٥٣هـ، النعيمي، الدارس في تاريخ المدارس (١/ ٢٤١) (٩) السيوطي، حسن المحاضرة (٢/ ٢٢٤)، ومن هذه المدارس: المدرسة الصلاحية والمدرسة الكاملية والمدرسة الصالحية وغيرها (١٠) أضف إلى هؤلاء العلماء أسرة التاج السبكي وشيوخه وتلامذته؛ إذ كلهم علماء أفذاذ ونجباء، والذين آثرت ذكرهم في الموضع اللائق بهم هناك فانظره. (١١) التاج السبكي، طبقات الشافعية (٩/ ٢٥)
1 / 20
(١) انظر ترجمته في ابن كثير، البداية والنهاية (١٤/ ٤٧١)، الإسنوي، طبقات الشافعية (١/ ٦٠١)، ابن شهبة، طبقات الشافعية (٢/ ٢٧٣) (٢) الذهبي، المعجم المختص ص ١٦٥ - ١٦٦ (٣) انظر ترجمته في ابن كثير، البداية والنهاية (١٤/ ٥٤٨)، التاج السبكي، طبقات الشافعية (٩/ ١٩٠) (٤) الذهبي، المعجم المختص ص ٢٦ (٥) ابن كثير، البداية والنهابة (١٤/ ٥٥٧) (٦) انظر ترجمته في ابن كثير، البداية والنهاية (١٤/ ٥٥٢ – ٥٥٧)، الذهبي، المعجم المختص ص ٢٥ - ٢٦ (٧) ابن شهبة، طبقات الشافعية (٣/ ١٣٤) (٨) انظر ترجمته في ابن شهبة، طبقات الشافعية (٣/ ١٣٢ – ١٣٥)، ابن هداية الله، طبقات الشافعية ص ٢٣٦
1 / 21
(١) الذهبي، المعجم المختص ص ٥٦ (٢) ابن شهبة طبقات الشافعية (٣/ ١١٣ - ١١٥)، الذهبي المعجم المختص ص ٥٦ (٣) ابن حجر، الدرر الكامنة (٤/ ٣٥٠) (٤) انظر ترجمته في ابن حجر، الدرر الكامنة (٤/ ٣٥٠)، ابن العماد، شذرات الذهب (٧/ ٦٧)
1 / 22
(١) انظر الصفدي، الوافي في الوفيات (١٩/ ٣١٥)، ابن رافع، الوفيات (٢/ ٣٦٢)، ابن تغري بردي، المنهل الصافي (٧/ ٣٨٥) (٢) هناك قريتان في مصر تعرفان باسم سبك وكلاهما من أعمال المنوفية، الأولى تسمى سبك العبيد وسبك العويضات، والثانية تعرف باسم سبك الضحاك وعند العامة باسم سبك الثلاثاء، وتاج الدين مترجمنا من القرية الأولى، نص ذلك هو نفسه في ترجمته لجده عبد الكافي بن علي في الطبقات الوسطى، انظر طبقات الشافعية الكبرى (١٠/ ٨٩)، كما أكد ذلك غير واحد من المحققين منهم: الصفدي في أعيان العصر ... (٣/ ١٣٢) والفيروزابادي في القاموس المحيط، مادة سبك (٣/ ٣٠٦) والزبيدي في تاج العروس مادة سبك (٣/ ١٤٠) (٣) انظر محمد الصادق حسين، البيت السبكي ص ٨٧، الزبيدي، تاج العروس (٧/ ١٤٠)
1 / 23