============================================================
با لى الوناه من كتم العب واففى ل واذ عي ن ا ا اورية (11 بم ق فمات فتسايح أهله ونساؤه وبلغ المغداه خبره نقامت نوه هنى وهفت عليه وآهله بنضحونه بالماء تت آن تلفى نفسها عليه ثم تماسكت وبادرت خباءها فسقطت تائهة العقل تتكلم لا ب سحابة بوما، هلما جن علبها اللين رهت وشها يازرع بن ارت اوعز طويت علها الصدر والسر كاتم ن ا حزنا عا خا وام من نوطت عا الز قم ن فننى ا فليس بفاتتى وارك ميتا حيث تيل الرم م تت نفا نبه من حول ا فاذا هى ميته، فدفنت الى
فقالت امرآف من حمير بعد موت زوج لها: ت الان مالك بن اراه كما ونت لزره: ازداه به او ال ان يد بنش وان ن ى ب وحكي باسناد أن الصلاء بن عبد المرحمن الشلبى (2) كان من أهك الأدب والظرف وكلفت به جارية فى القيان هكان يظهر لها ما لب فى قلبه، وكانت الجاربة على غايسة من العشق له والميل اليه ، فلم يزالا كذلك (1) البيت فى الاسواق : ا الل ل وذه فى للوربد (1) البر ص )15 ا من مارع العشاق للعلاء بن عبد الرحمن التفلبى والمبارة فى صن 6-6 نيوان الصبلية مكذا " كان رجل من اهل الأبب والظرف يقال له على عشقته جارية من جوارى الثبان
مخ ۲۹۲