289

============================================================

العرفة باخيار الناس وأبامم فسرت اليه لأسمع كلاه فوجدت ف حبرة معتزلة وعليه زى الملمين فكلمت رجلا عنده من المعرفة أكر وص: فالته ين سپب اسلامه فعدشنى آنه كان فى هذا الدبر چارية نصرانية من بنى تعلب كتيرة الأموال واتها هوبت غلاما ملما فكانت تبذل له الأموال والرغائب والعلام بأبى عليها، فلما اعينها اليلة أعطت رجلا مصورا مثة ديتار على أن يصور لها صورة الغلام كهيئته فما زالت تأتى كل يوم الى تلك الصورة فتلئم ما تصب منها ، ثم تجلس بازائها تبكى هاذا أمت قبلتها وانصرهت ، فما زالت ل ذلك هدف، فتوق الغلام فعملت علبه مانما صارت فيه من لا، تم رجعت الى الصورة فلم تزل تلثمها ونقبلها وتبكى الى آن امست فباتت ال جانبها فلما أصبحت وبدناها ميتة وبدها ممدودة على الحائا وقد شبت على ن رو ان فد اودت ت ان ه فى نان الخار ب بوم الصاب ويوم البعث باري

قال : فتاع ذلك حشى بلغ الملمين فاحتملوها ودفتوها الى جانبه، وأخذوا أموالها فبت مغموما بما آل البه أمرها، طرأيتها فى المنام ، فقلت : فلانة، ما فعل الله بك أ فقالت :

الاله تتوب كله ا وفدا قاب خليا من الاحزان والك ر (1) ف ديوان الصبابة: "اسلبت روحى " اطا: 7محية لم تزل تشق بحبيها2

مخ ۲۸۹