============================================================
فى لال ذلك ومهد لى جانبا خاليا، فلما كان من الليل مت يشكو الى شنص كان معه، فأرقت لبلى فلما أصبحت طلبت الاذن فاباه، وقال لى: الضياف ثلات، فأقمت عنده، وسالته عن اسم به فاب لى شاذا هو رجل من عذره من آشرفهم حسبا، هقلت: يا هذا، ما الذى أهلك هذا الموضع أفأخبرفى انه كان بهوى بنت عم له وتهواه وأته خطبها الى أبيها فأبى آن يزوجها مته لقلة ماله ، وأنه زوجها رجلا من كلاب ففرج بها من الحى وأسكتها فى موضعه ذلك ، وأنه تبعها ورضى آآن يكون لعم راغيا لتأتبه ابنة عمه فيراها وتراه، وجل يشكو ال ه باته بها عتى اذا جن اللبل وحان وفت مجيئا رأية بتقلقل ويتوم ويقعد ثم وثب قائما على قدمب وأنشا يقول : ان ت امدها شنل ان قل ابله ف ى المات ومال فيكم ال اا ان الذى بى من فراق ملا اعتنت ولا طبيت لك العال ى فداون تد احلات ب ستا كاد من حره الاعضاء تنصل او ان نابد نه على جل لاد واتهد من آركانه الوبل 18 ثم قال : يا أخا بنى عذره، مكانك حتى أعود البك ، هان ببنى ومين بنت عمى غيضة ولا آمن عليها السبع، ثم غاب عنى وأقبل وعلى بده ى ممول وقد علا شهيقه ونعببه، فوضعه بين بدى، وقال : يا أنا بنى عذرة، هذه بنت عمى أرادت أن تأتينى فاعترضها أسد فاكلها ، تم قال : على رسلك حش أعود اليك، ومضى فأبطأ ثم أقيل ورأس الأسد فى بده وجعل پنكت على أسنانه وبقول : اها اللين المدل بته بات لقد جرت بداك از1 حزنا(1) 1) ف المصارع والامواق: " لقد جرت بداك لنا شرا1
مخ ۲۸۳