============================================================
ولقيس بن ذريح (1): وى با ام وا وبد اتى وى م كوجدى ولا من كان قبلى ولا بدى ولا وجد العنرى عروة فى ال وى رير (4): 18 ل انت شافد عليا يهبم بكم ا عروة من عفواه ما وادا اا ا ل او راا راهب بدا اادن من داه رنامره ان الشغاء وان(2) ضنت بنائلة ع البشام الذى تجاو به البرد وبروى أن المجنون كان لا بؤخذ منه التسعر الا اذا أنشد شسيئا من التشبيب، فجلس اليه رجل هأشده بيتا من التشبيب لروة(4) فقال (ه): ت رون كن (1) البيشان بنسبان لجتون ليلى وهما فى ديوانه المطبوع، وهما عتلك 106 أواق الاشواق و ص18 من تزيين الأمواق 4) الابيات فى ديوان جرير المطبوع من تصيدة مطلعها : * هى العدل: والانتاء والحردا " وها ايضا ص 76" امواق الأشواق ) (2) فى بوان جرير " ان الشفاء الذى ضنت بنائله " والبيت لي فى ادا: 1) فى ادا *فانشده شينا من التيب لمروة فقال 5) البيتان فى تيوان المجون، ص 18 1 من الزهرة، ص 76 ن مصارع المشاق) 116 امواق الاتواق، ص 124 من الأواق ا ا س الاتزيين الأواق (6) فى الزهرة والاسواق وتريين الأسواق: " وهائذا اموت كل يوم اما فى الديوان وفى المصارع " وهائذا اموت بكل يوم ) ال) فى المارع والاسواق والتزيين "عجبت لعروة العذرى اسى اما فى الرواية الثانية للاسواق فس "عجبت لعروة العذرى أضحى
مخ ۲۸