277

============================================================

وت البزبدى (1) قال : حدشنى بعض أصابنا، قال : اجترت بناحية نجد على جارية من الأعراب كأنها قمر شظر بعبنين ند لاوين بأهداب كقوادم النسور لم أر أكمل جمالا منها ، فوقفت أنظر اليها والى جاتبها عجوز أظنها آم لها ، فقالت لمى العجوز : ما وقوفك على هذا العزال النجدى المذى لا تامن حباله ولا ترجو مواله، ولاحظ لك فيه فقالت الجارية : بالله يا أماه دعيه فهو كما قال ذو الرمة(2): لبلى عدا حاجنى من هواكا ومن ذا يواسى النفس الا خليله ا بى قبل آن تطوح الزوى مطارحها او قرل بين بزيله الا ن الال ع قل ل فاف نان ل غلط وحكى تقدامة (3) قال : وجدت بخط اسحاق (4) قال : قال لى بعض (1) فى ص اد من اسواق الأشواق نلا عن امالى الزجاجى: 0 اخيرنا بد الله محد بن العياس البزيدى عن أبي من لده أغبرى بمض ااتا تال: * والخير نف *روى ص 17 1 من وفيات الاعيان بتصرف اد بن سلمة الضبى نتله صاحب الومبات من كتاب 6 اعنلال العا وب 2 الخراتآطى )) الاببات 17 ج ا من كتاب الزهرة هكذا: الا بى قبل آن تطرح النوى با مطرحا او قبل بين بزيلها ا ا ام بن الار اة للا انى نانع لى قلب لبل عدا حاجتى من هواكا ومن ذا بداوى النقس الأ خليله ا ان الأببات ص ا.1 من تربين الاسواق : م 17 وفات الاعان (3) هذا البر ص8 ج1 من الزهرة يرويا ايو الفصن الأعرابى و ه ن بيوان الصبابة برويها الاصن (4) لله اسحاق ابن مرار الشيبانى اللفوى الابيب الذى كن بغداد وجع اشمار العرب ونواترهم وحكاباتهم ولد ستة) * وتوف سنة 206 اراجع الاعلام)

مخ ۲۷۷