233

============================================================

مقالت : ان لى بها شيخا وهو ابن عمى وأبو ولدى هذين، وهو فى سين باب شامكم، فهل آنت مبلنه عضى رساله قلت : ورائل، ضميه فسمته، فقالت : احب اليه : "وهبنى الله داك، وقد احتددت بعدك كل الحد وقد جذذت الشعر ولبست الصوف وانفردت من المشرة ولم اكسبك علرا ولا ألبستك شنارا ، وكتبت وابناك يدا جنر بن كلاب) فلما قدمت بفداد فأتيت مجن باب الشام هسألت عنه فأفرج الى، فاذا شاب حسن الوجه تغبر فلتته أنه شجاع ، الا أن السين قد آثر فى صورته فلما رآيته دهعت البه الورقة، فلما قرا ما فيها تنفس طوبلا كاد أن بحرق شعر وجهى، وقال : أرايت هذا الانسان قلت : أى والله رأبته ولم ار احدا أعف ولا أشد حزنا مته ، فبكى طويلا ثم قال : ى بم وجد الوافى بقاة لضر فلم بلقن عل الاء ساة و بن لات العواض عشيد وخلوه فى الاعما ان يشح صادي اذا ا رجا ان يكسر الا تده اوطنه لم برج تبنا مداه فاقشضيه الجواب فوعدنى به فى غد فأتيته، فقيل لى: الساعة مات فا اله عن ورحمه طهمان بن عمرو الكلابى: داب اا بد السجن والتيد ان ترى تر عل ليا وانت طلوق ان الذى نب ن العرب ب لا ن قرب عل ك ضيق الاطرقت اول عل ناى داره ا وليلن على شحط الزار طروق او ان اصو نه ارى بلرقن او ان تض

مخ ۲۳۳