============================================================
(1) أن خادما أخبر المعدى ان جند جاربة فى بعض قصوره رجلا، فصار الى القصر فألفى عندها غلاما له ذؤابتان، فساله عن دخوله وما شأنه ، قاخبره انها كانت لوالده وان بينهما الفة، قال : متعرضت لها فاذنت لى بالدخول على أحد أمرين أما اظفر بها أو أقتل اتريح فأمر المهدى باحضار السياط ثم ضربه عشرين سوطا ورفع الضرب عله، وقال :ما أصنع بتعذيبك ولست بتارككما يا غلام، سيف ونطع هلما أتى يذلك أجلس الغلام فى النطع ، فقال : يا أمير المؤمنين، قبل ان بنزل مى القتل اسمع ما أقول ، قال هات ، هأتشأ يقول : 48ب رك وال باط تنوي ن ند الاام واهدى : لول ار ولااى انا بده والسي ببن هاايت سول قال : فتغرغرت عينا المهدى بالمدموع وقال : يا غلام، اشتنى بأزار فالففما فيه وأخرجهما من قصرى ، هفعل ذلك أبو عطاء السندى(2): ب نو نا اليقن الر اا ا ادوى وات اصان اداه همران بن نابك ام س ان ان سحرا فاعذرض عل الهوى وان كان داء هره فلك الصنر 1) الغبر ص لا10 ا مضارع العشاق مع اختلاف طنيف فى الالفاظ، وكذلك م 137 اسواق الاشواق اا هو: ااح بن يار وقيد مرزوق مولى بنى اند وكان شاعرا يد التر نشا بالكونة وهو من مغضرمى الدولتين وكان فيه عجمه لانه كان يا اعجيا مات فى آخر ايام المنصور راجع ترجمته فى القر واله هراء والاغانى
مخ ۱۲۲