============================================================
ان لت وفاتى فافنا براي وبين الماارة فالبتر(1) ت ول الب وعا ن رات جن سشت يا قر ن قبر وانتجع أهل جنوب ناحية قد أصابها الغيث وأمرعت هلما أوادوا الرحيل وقف لهم مالك بن الصمصامة حتى اذا بلته جنوب أخذ بفطاه بعيرها وأنشا يقول(2): ن ان ازمعتم الوم نه وفالك طاف الضى وراب اترعين ا استودهت ام انت عالذى اذا ما ناى هات عاوو ب فبكت وقالت : بل والله أرعى ما استودعت ولا اكون كمن هانت عليه ودائعه، فأرسل بعيرها وبكى حتى سقط مشيا علبه ومن واشهة، ثم انصرف وهو يقول(3): الا ان وردا(") دونه قله الصن النفس او كانت تفال شراشه ون بون اررود واتن واصن اا احب وم لا لنا سا صدت عنه طاع ولا ارتب ومل الذى هو قلط (1) فىى الأغانى ص 83 ج 19 د انت وناش ناح را برابة لى باان افر والبش وفى أسواق الاشواق : " برابية بين المقابر مالففر"، وكذا فى تزيين الأسواق) وف مجم البلدان يقول ياشوت: (البقر* موضع قرب الكوفة وقيل نوق القادية (2) البيتان ص) .1 تزيين الاواق (3) الابيات ص )8 ج 19 اغانى د ص) 10 تزيين الأواق (4) فى الاغانس "ال ان حبا دونه علة الحسى"
مخ ۱۰۸