ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
چا وژلي ماشوم؟
عبد الغفار مکاويمن قتل الطفل؟
الأرملة (ترى الحارس واقفا كالتمثال أمام المصلوبين الخمسة، سيفه مشرع في يده، وعلى وجهه أمارات اليأس والجنون) :
خارون!
الحارس :
لا تقتربي مني.
الأرملة (تتقدم نحوه) :
هات هذا السيف، هل أصبح حارس الأرواح قاتلا؟
الحارس :
قاتل ومقتول، لا مفر من قتل نفسي.
الأرملة :
وجبان أيضا؟
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۲۹۴ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ