216

ريغان :

أما وقد عرفت ما أريد لك من الخير أيها السيد العزيز، فخبرني بلا مواربة، بل بالصدق والصراحة: ألست تحب أختي؟

إدموند :

بلى، حبا كريما.

ريغان :

ولكن ألم يحدث لك بتة أن سرت في الطريق الذي يسلكه أخي إلى مكانه المحرم؟

إدموند :

تأثمت علي بهذا الظن.

ريغان :

أشفق أنك على وفاق معها وقربة لا يسعنا معهما إلا أن نسميك خدينها.

ناپیژندل شوی مخ