لا يهرب ، (44)
ولا
ينحدر إلى الغابة
ويفلت
منا. (45) لقد تعود أن يلبس سبعة دروع،
لا يقوى أي سلاح على اختراقها ، (46) وهو يلبس الآن
واحدا ، (بعد أن) نزعت الستة الأخرى،
وطرحت على الأرض أمام قدميه .» (47) كثور وحشي (انقض عليه) .
4 (48) صرخ للمرة الأولى وامتلأ (قلبه)
رعبا ... (49) ينادي حارس الغابة ... (50) خمبابا مثل ... [فجوة من اثنين وعشرين سطرا، يحتمل أن تكون قد روت قصة انقضاض البطلين على حارس الغابة وقتله، وكيف فتح أنكيدو الباب المؤدي إلى الغابة فأصيبت ذراعه بشلل مؤقت ... ويلاحظ أن اللوح السابع (ابتداء من السطر السابع والثلاثين) يورد الوصف التفصيلي لهذا الباب على لسان أنكيدو الذي يهذي في مرضه الأخير ...]
ناپیژندل شوی مخ