298

ملء العيبة

ملء العيبة بما جمع بطول الغيبة في الوجهة الوجيهة إلى الحرمين مكة وطيبة

ایډیټر

محمد الحبيب ابن الخوجة

خپرندوی

دار الغرب الإسلامي

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٠٨ هـ - ١٩٨٨ م

د خپرونکي ځای

بيروت - لبنان

ژانرونه

معاصر
التَّمْرِ وَالْمَاءِ، قَالَ، أَضَافَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَيْمُونٍ الْقَدَّاحُ، عَلَى الأَسْوَدَيْنِ التَّمْرِ وَالْمَاءِ، قَالَ: أَضَافَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ وَهُوَ حَدِيثٌ غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ عَنْ آبَائِهِ رُضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ، تَفَرَّدَ بِهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَيْمُونٍ الْقَدَّاحُ، وَكَانَ مُتَّهَمًا، يُقَالُ كَانَ يَضَعُ الْحَدِيثَ لا يُعْلَمُ إِلا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ، وَأَهْلُ الْبَيْتِ قَوْمٌ مَكْذُوبٌ عَلَيْهِمْ ﵃ أَجْمَعِينَ
مسلسل أطعمني وسقاني
سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الْقَسْطَلانِيَّ فِي التَّارِيخِ بِمَنْزِلِهِ وَأَطْعَمَنَا وَسَقَانَا يَقُولُ، سَمِعْتُ شَيْخَنَا نَجْمَ الدِّينِ أَبَا النُّعْمَانِ بَشِيرَ بْنَ أَبِي بَكْرٍ وَأَطْعَمَنِي وَسَقَانِي، يَقُولُ، سَمِعْتُ الشَّيْخَ الزَّاهِدَ أَبَا بَكْرٍ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ الْكَرَجِيَّ بْهَا فِي مَنْزِلِهِ وَأَطْعَمَنِي وَسَقَانِي، يَقُولُ: سَمِعْتُ الْحَافِظَ أَبَا الْفَضْلِ بْنَ طَاوُسٍ فِي مَنْزِلِهِ وَأَطْعَمَنِي وَسَقَانِي يَقُولُ، سَمِعْتُ الْحَافِظَ أَبَا مَسْعُودٍ سُلَيْمَانَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ، مِنْ لَفْظِهِ بِأَصْبَهَانَ فِي مَنْزِلِهِ وَأَطْعَمَنِي وَسَقَانِي يَقُولُ، سَمِعْتُ أَبَا سَعْدٍ أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدٍ الْمَالِينِيَّ، وَأَطْعَمَنِي وَسَقَانِي يَقُولُ، سَمِعْتُ أَبَا عَلِيٍّ مَنْصُورَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَالِدٍ وَأَطْعَمَنِي وَسَقَانِي، يَقُولُ: سَمِعْتُ وَأَطْعَمَنِي وَسَقَانِي مُحَمَّدَ بْنَ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ

1 / 310