279

ملء العيبة

ملء العيبة بما جمع بطول الغيبة في الوجهة الوجيهة إلى الحرمين مكة وطيبة

ایډیټر

محمد الحبيب ابن الخوجة

خپرندوی

دار الغرب الإسلامي

شمېره چاپونه

الأولى

د چاپ کال

١٤٠٨ هـ - ١٩٨٨ م

د خپرونکي ځای

بيروت - لبنان

ژانرونه

معاصر
مَعْقُودٌ فَجَذَبَهُ فَقَطَعَهُ، ثُمَّ قَالَ: قَدْ أَصْبَحَ آلَ عَبْدِ اللَّهِ أَغْنِيَاءَ أَنْ يُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يَنْزِلْ بِهِ سُلْطَانًا، ثُمَّ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ، يَقُولُ: «إِنَّ
الرُّقَى وَالتَّمَائِمَ وَالتَّوَلَةَ شِرْكٌ»، فَقُلْنَا: هَذِهِ الرُّقَى وَالتَّمَائِمُ عَرَفْنَاهَا، فَمَا التَّوَلَةُ؟ قَالَ: شَيْءٌ تَجْعَلُهُ النِّسَاءُ لأَزْوَاجِهِنَّ يَتَحَبَّبْنَ إِلَى أَزْوَاجِهِنَّ
نا عَبْدُ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَيَّاشٍ الْمَتُّوثِيُّ بِالْبَصْرَةِ، نا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ هُوَ الزَّعْفَرَانِيُّ، نا سَعِيدُ بْنُ سَلْمَانَ، نا يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ صَيْفِيِّ بْنِ صُهَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، وَعَمِّهِ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ صَيْفِيِّ بْنِ صُهَيْبِ الْخَيْرِ، عَنْ صُهَيْبٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:

1 / 289