مخطوطات مسرحيات محمد لطفي جمعة: الأعمال الکامله
مخطوطات مسرحيات محمد لطفي جمعة: الأعمال الكاملة
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
مخطوطات مسرحيات محمد لطفي جمعة: الأعمال الکامله
سید علی اسماعیل d. 1450 AHمخطوطات مسرحيات محمد لطفي جمعة: الأعمال الكاملة
ژانرونه
مويلف :
أترثي لشيخ أسير شهواته ولا ترثي لامرأة تحبك؟! هذا الشيخ فان وقعت له فتاة تمتع بها أمدا، فلما تفهمت معنى الحياة حاولت إطلاق نفسها من ربقة هذا الأسر الشرعي؛ ففرت من سجنها وما زالت تائه حتى ساقت لها الأقدار رجلها المخلوق لها، ولم توشك أن تسعد بلقائه حتى ظهر هذا الشبح المخيف ... فهل من الرحمة أن يتحول قلبك؟ (تبكي.)
لورنزو :
ولكن لا تبكي.
مويلف :
أتلومني لأنني أفلت من هذا الأسر؟
لورنزو :
خففي عليك.
مويلف :
كيف تهجرني؟ إن جسمي لا يزال كليلا من أثر ذراعيك، وقد جمعت رعشة الحب بيننا، فجعلتنا روحا في جسمين، وهذا القلب المسكين الذي لم يخفق قبل الليلة إلا حزنا ورعبا ذاق للمرة الأولى لذة السعادة التي لا تدرك ولا تنسى. لقد فتحت لي بيدك الباب الذي لا تعبره المرأة في حياتها إلا مرة واحدة، فلم أكن عروسا لغيرك.
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱٬۵۰۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ