قيل فما ذا كان قال أتي بالأنطاع (1) فبسطت ثم أتي بتمر وسمن فأكلوا وليس التمر لرسول الله (ص) كثيرا
وعن أبي قلابة أن رسول الله (ص) كان إذا تزوج البكر أقام عندها سبعا وإذا تزوج الأيم أقام عندها ثلاثا
من كتاب طب الأئمة قال رجل لأبي جعفر (ع) أيكره الجماع في وقت من الأوقات وإن كان حلالا قال نعم من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس ومن مغيب الشمس إلى مغيب الشفق وفي اليوم الذي تنكسف فيه الشمس وفي الليلة التي ينخسف فيها القمر وفي اليوم والليلة التي تكون فيها الريح السوداء أو الريح الحمراء أو الريح الصفراء واليوم والليلة التي تكون فيها الزلزلة وقد بات رسول الله (ص) ليلة الخسف عند بعض نسائه فلم يكن منه فيها ما كان منه في غيرها فقالت له حين أصبح يا رسول الله أبغض كان منك لي في هذه الليلة قال لا ولكن هذه الآية ظهرت في هذه الليلة فكرهت أن أتلذذ بالهوى فيها وقد عير الله تعالى أقواما بما فعلوا في كتابه فقال وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم فذرهم @HAD@ يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي فيه يصعقون
قال الصادق (ع) لا بأس أن ينظر الرجل إلى امرأته وهي عريانة
وسئل الصادق (ع) أينظر المملوك إلى شعر مولاته قال نعم وإلى ساقها
عن علي (ع) قال يستحب للرجل أن يأتي أهله أول ليلة من شهر رمضان لقول الله عز وجل أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم (3) والرفث المجامعة
الفصل الخامس في حق الزوج على المرأة وحق المرأة على الزوج
في حق الزوج على المرأة
قال النبي (ص) من صبر على سوء خلق امرأته أعطاه الله من الأجر ما أعطى
مخ ۲۱۳