مکرمانه اخلاق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها
پوهندوی
أيمن عبد الجابر البحيري
خپرندوی
دار الآفاق العربية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م
د خپرونکي ځای
القاهرة
ژانرونه
معاصر
٨٥٢ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْجَزَرِيُّ، حَدَّثَنَا عُبَيْدَةُ بْنُ حَسَّانَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «قُبْلَةُ الْمُسْلِمِ أَخَاهُ الْمُصَافَحَةُ»
٨٥٣ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْجُنَيْدِ، حَدَّثَنَا أَسِيدُ بْنُ زَيْدٍ الْجَمَّالُ، حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ شِمْرٍ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: " آخِرُ مَا وَدَّعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ، فَإِنِّي مَعَهُ بِالْبَقِيعِ، فَقَالَ: أَتُرَاكَ غَادِيًا؟ قُلْتُ: نَعَمْ فَأَخَذَ بِيَدِي، فَغَمَزَهَا، وَقَالَ: أَسْتَوْدِعُكَ اللَّهَ، وَأَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ، أَتَدْرِي مَا غَمْزِي بِيَدِي إِيَّاكَ؟ هَذَا قُبْلَةُ الْمُؤْمِنِ أَخَاهُ الْمُؤْمِنَ "
٨٥٤ - حَدَّثَنَا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ، حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَطَاءٍ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُرَيْدَةَ، أَنَّ يَحْيَى بْنَ يَعْمَرَ، حَدَّثَهُ " أَنَّهُ حَجَّ، فَلَقِيَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ قَالَ: كُنْتُ إِذَا لَقِيتُهُ أَعْجَبْتُهُ، وَصَافَحَنِي، وَسَأَلَنِي عَنْ أَهْلِي "
٨٥٥ - حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ حَمَّادُ بْنُ الْحَسَنِ الْوَرَّاقُ، حَدَّثَنَا حَبَّانُ بْنُ هِلَالٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ سُلَيْمَانَ، قِيلَ لِشُعْبَةَ: الْعَطَّارُ؟ قَالَ: نَعَمْ قَالَ: سَمِعْتُ عَزْرَةَ يُحَدِّثُ قَالَ: «كَانَ رَجُلٌ مُتَقَهِّلٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، فَأَتَاهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، فَصَافَحَهُ»
1 / 277