211

مکرمانه اخلاق

مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها

پوهندوی

أيمن عبد الجابر البحيري

خپرندوی

دار الآفاق العربية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م

د خپرونکي ځای

القاهرة

ژانرونه

معاصر
بَابُ يُسْتَحَبُّ لِلْمَرْءِ إِذَا آخَى رَجُلًا أَنْ يَسْأَلَ عَنِ اسْمِهِ وَاسْمِ أَبِيهِ
٧٧٢ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ الْفَرَائِضِيُّ، حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ نَافِعٍ، عَنْ مَسْلَمَةَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: " رَآنِي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَأَنَا أَلْتَفِتُ، فَقَالَ: مَا لَكَ يَا عَبْدَ اللَّهِ؟ قُلْتُ: أَحْبَبْتُ رَجُلًا وَأَنَا أَطْلُبُهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: إِذَا أَحْبَبْتَ رَجُلًا فَاسْأَلْهُ عَنِ اسْمِهِ، وَاسْمِ أَبِيهِ، وَعَشِيرَتِهِ، وَمَنْزِلِهِ، فَإِنْ كَانَ مَرِيضًا عُدْتَهُ، وَإِنْ كَانَ فِي حَاجَةٍ أَعَنْتَهُ، وَإِنْ كَانَ غَائِبًا حَفِظْتَهُ فِي أَهْلِهِ "
٧٧٣ - حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ دَاوُدَ الْخَلَنْجِيُّ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ الْمَقَابِرِيُّ، حَدَّثَنَا شُعَيْبُ بْنُ حَرْبٍ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، " فِي الرَّجُلِ يَعْرِفُ وَجْهَ الرَّجُلِ، وَلَا يَعْرِفُ اسْمَهُ، قَالَ: تِلْكَ مَعْرِفَةُ النَّوْكَى "

1 / 251