============================================================
عليه - بنصوص پنقلونها ويؤولونها على مقتضى دهبهم . 0.، وكذلك تنتقل هنه إلى من بعده 0000)(1).
ويشترط فى النص عندهم أن يصدر عن الإمام وقت تقلته - أى عند موته- بسعنى أنه إذا صدر عن الإمام اكثر من ولد من أولاده قإنه لا يؤخد إلا بالنص الأخيو الدى صدر عنه ولت نقلته وانتقاله إلى الدار الآخرة، لأنه فى رأيهم يجبا كل النصوص الأخرى السابقة .
والوليقتان الرابعة والخابسة فيما يلى هنا الموسوستان باسم ((الهداية الآسرية) و(إيقاع صواعق الإرغام)، فيهما بعلومات قيمة وجديدة ومناقشة سهبة مفصلة لهده الشروط والسعانى، لأنها أنيرت جميعا عند سوت الخليفة المستنصر وأثناء النزاع بين ولديه نزار والمستعلى، وظلت تثار بين أتباع كل منهما وخاصة فى عهد الخليفة الآهر بن المتعلى الدى أصدر هاتين الوليقتين للاستشهاد بهده الأصول للرد على حجج النزارية وتفنيدها.
13 ونظام الورائة عند الشيعة الإسماعيلية يقضى أن تكون الإمامة فى نسل على ابن ابى طالب دون غيرهم ، وأن كنتقل دائمأ من الأب إلى الابن، فهم فى هذا يختلفون عن الأمويين والعباسيين الدين كانوا يبيحون أن تنتقل الخلافة احيانا إلى الأخ او إلى ابن العم أو إلى اكبر أفراد الأسرة سنا، والسر فى التزام الشيعة الإسماعيلية هذا النظام من نظم الوراثة كما تنتقل الصفات الخلقية تماما، ولد كان لهدا النظام فوائد كثيرة اهمها أنه كان عاملا من عوابل الاستقرار وأنه جئب الأسرة والدولة - الى حد كبير- عوامل المنافسة والنزاع والتخاصم لى سبيل العرش.
(7) ابن خلدون : السقدعة ، ص 107 - 0108
مخ ۲۵