- انظر الكلام عليها بتفصيل في بداية المجلد السابع من العواصم والقواصم ، وص 340 وما بعدها من إيثار الحق على الخلق .
- انظر تفنيد ابن الوزير لمن ادعى الإجماع من كبار التابعين على عقيدة خلق الله لأفعال العباد ( الإجماع المروي عن طريق البخاري - الإجماع المروي عن طريق أبي الحسن الأشعري - الإجماع المروي عن طريق حرب بن إسماعيل الكرماني صاحب أحمد بن حنبل ) ، العواصم والقواصم 7/121وما بعدها .
- أيضا انظر كتاب ( ابن الوزير اليمني وآراؤه الكلامية ) ، لمؤلفه رزق الحجر ، ( باب بطلان القول بخلق الأفعال ) ص378 وما بعدها .
- أما صاحب كتاب ( ابن الوزير وآراؤه الاعتقادية ) ، الأستاذ علي الحربي ، فإنه لم يتطرق لعقيدة ابن الوزير في هذه المسألة العظيمة !! مع أن كتابه لم يخصص إلا لدراسة آراء ابن الوزير العقدية ، وناهيك بعقيدة أفعال العباد من عقيدة !! ، فليت أنه أسهب في توضيح عقيدة ابن الوزير فيها .
- أيضا القاضي إسماعيل الأكوع لم يشر في كتاب ( الإمام محمد بن إبراهيم الوزير وكتابه العواصم والقواصم ) ، إلى هذه العقيدة ، واكتفى بالإشارة الجملية إلى حمل موافقات ابن الوزير للزيدية ، على مبدأ التقية ! ، والله المستعان .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين .
مخ ۶