[ السؤال السابع ] : وسأل السيد أبو عزيز أيده الله بعد ذلك قال: مولانا: يعرف أحوال الأعراب وظلمهم وما هم عليه من قبح السيرة وكان فيما مضى وإلى الآن يتكلف الغارة عليهم وقمع مضرتهم لأنهم صاروا قاطعين السبيل فيصيب من أرواحهم وأموالهم، ما يكون الحكم في ذلك؛ وربما يكون في حلتهم من لا يسير سيرتهم فتصيبه معرة من غير قصد ولا دراية ولا يعرفه العسكر، وإن كان ذلك القليل؟. )
تعليق : تأمل لفظة مولانا الصادرة من أبي عزيز قتادة رحمه الله ، وعدد مسائل الشريف قتادة 12مسألة ذكرنا معظمها ، والبقية في المجموع المنصوري . اللهم صل على محمد وآل محمد .
[ بقية أشراف الحجاز وغيرها ]
21- قال أبو الفضل أحمد بن علي : ( رميثة بمثلثة مصغر أسد الدين أبو عرادة بن أبي نمى بالنون مصغر محمد بن أبي سعد حسن بن علي بن قتادة الحسني ... ثم بلغ الناصر أنه أظهر مذهب الزيدية فأنكر عليه وأرسل إليه عسكرا ففر فلم يزل أمير الحاج يستميله حتى عاد ثم أمنه السلطان [ الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة ج2 ص242 ] أيضا انظر [ شذرات الذهب للدمشقي ج 3 ص 149 ] وكذلك انظر [ البدر الطالع للعلامة للشوكاني ج1 ص 250 ] .
مخ ۵