مجموعه رسایل علامی قاسم بن قطلوبغه
مجموعة رسائل العلامة قاسم بن قطلوبغا
پوهندوی
عبد الحميد محمد الدرويش وعبد العليم محمد الدرويش
خپرندوی
دار النوادر
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۳۴ ه.ق
د خپرونکي ځای
دمشق
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
مجموعه رسایل علامی قاسم بن قطلوبغه
ابن قطلوبغا d. 879 AHمجموعة رسائل العلامة قاسم بن قطلوبغا
پوهندوی
عبد الحميد محمد الدرويش وعبد العليم محمد الدرويش
خپرندوی
دار النوادر
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۳۴ ه.ق
د خپرونکي ځای
دمشق
ژانرونه
(١) قال برهان الدين مازه في المحيط (٢/ ٢٦): قال الشيخ الإمام الزَّاهد الصفار ﵀: هذا كله إذا كان التفكر يمنعه من التسبيح، فأما إذا كان لا يمنعه من التسبيح فإن سبح ويتفكر ويقرأ ويتفكر لا يلزمه سجود السهو في الآخرين كلها، وإن شك لو شك في صلاة صلاها وهو في صلاة أخرى قد صلاها قبل هذه الصلاة فيتفكر في ذلك، وهو في هذه الصلاة لم يكن عليه سجود السهو وإن شغله تفكره؛ لأنَّه لم يشك في هذه الصلاة، ولأن المصلي لا يخلو من هذا النوع من الشك، فلا يجب سجود السهو بهذا. (٢) هو عبد العزيز بن أحمد بن نصر بن صالح، شمس الأئمة الحلواني. مرّت ترجمته. (٣) قال برهان الدين مازه في المحيط (٢/ ٢٦): قال شمس الأئمة ﵀: ما قال في الكتاب: وإن شغله تفكره ليس يريد به أنه شغله الشك عن ركن أو واجب فإن ذلك يوجب سجدتي السهو بالإجماع، ولكن أراد به شغل قلبه بعد أن كانت جوارحه مشغولة بأداء الأركان على نحو ما بينا في المسألة المتقدمة. وانظر البحر الرائق شرح كنز الدقائق (٤/ ٤٥٦) وحاشية رد المحتار (٢/ ١٠٠). (٤) تحرف في المخطوط إلى: (الثلجي).
1 / 148