أحيا الله عز وجل من أهل الجوف فقتل أهل الجوف حتى أفناهم وأخلى الجوف فضربت به العرب المثل ، فقالوا : هو أخلى من جوف حمار وأكفر من حمار.
وقال نشوان : روثان اسم موضع بين الجوف ومأرب كان لحمير ثم سكنته مراد ثم سكنته بعدهم همدان قال بعضهم :
كأن لم يكن روثان في الدهر مسكنا
ومجتمعا من ذي الجراب ويمجد
ذو الجراب ويمجد بطنان من النشقيين من همدان تفانوا من أجل إشراف رجل منهم على دار آخر ثم تفرقوا فسكن بعض ذات الجراب حضر موت وسكن بعضهم سردد وبقيت يمجد بالجوف.
** الجون :
** الجوة :
بكر عبد الملك بن محمد ابراهيم السكسكي الجوي حدث بها عن أبي محمد القاسم بن محمد بن عبد الله الجمحي روى عنه أبو القاسم هبة الله بن عبد الوارث الشيرازي. انتهى كلام ياقوت ... قلت : في بلاد الحجرية وستأتي إن شاء الله.
(حرف الجيم مع الهاء وما إليهما)
** الجهارية :
** جهران :
** آل جهم :
قال نشوان : جيهم اسم موضع ، وجيهم : اسم ملك من ملوك حمير ، وهو جيهم بن حي بن خولان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة. قال امرؤ القيس :
فمن ياطي الأيام من بعد جيهم
فعلن به كما فعلن بجزفرا
** الجهوز :
مخ ۲۰۱