مجله استاد
مجلة الأستاذ
خپرندوی
دار كتبخانة للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى -طبق الأصل-
د چاپ کال
١٩٨٥ م
د خپرونکي ځای
مصر
ژانرونه
بالناس اللي فيها ولكن نديم جانا بعد خراب بصره. ومَعَلهِش أقول لك على اللي جرى لي وستين سنة ولكن اصبر عليّ لما أفوق أحسن أنا سكران والكلام دلوقت ما يطلعش موزون يوم الثلاث اللي جي أقول لك على الحكاية من طَقْطَق لسلامو عليكم. ح. شوف يا سيدنا نبقى احنا لا حسين اللهلوبة ودول دايرين يبعزقو في الجنيهات. ن. ما هو معذور فلوس لا تعب فيها ولا شقى ولا يخفاك مال تجيبو الأرياح تاخدو الزوابع ومع ذلك ده عرفنا بلوته لما نشوف حكاية التاني إيه.
سؤال
اضبط لنا المثل الذي في العدد الأول وفسره لنا وقل لنا على أصل ضربه ولكم الفضل.
محمود ونسي
بالزقازيق
ج. الوَرَشَان بفتح الواو والراء والشين طائر وهو ساق حرّ ويجمع على وِرْشان كعرفان ووَرَاشين كعَنَاوين والمُشان بضم الميم وفتح الشين ويقال فيه المُوشان والمشان بكسر الميم في الثاني أطيب الرطب وهو مضاف إلى الرطب من إضافة الخاص إلى العام. والمثل يضرب لمن يظهر شيئًا والمراد منه شيء آخر ورواية القاموس. بعلة الورشان باكل رطب المشان. وهي التي نشرها الأستاذ غير أن الرطب وقع معرفا والمشان وقع وصفًا له والصواب أن الرطب منكر والمشان مضاف إليه أما سببه فقد قال الدميري سببه أن قومًا استحفظوا عبدًا لهم رُطب نخلهم فكان يأكلهُ فإذا عوتب على سوءِ الأثر فيه يقول أكله الورشان
1 / 70