مجله استاد
مجلة الأستاذ
خپرندوی
دار كتبخانة للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى -طبق الأصل-
د چاپ کال
١٩٨٥ م
د خپرونکي ځای
مصر
ژانرونه
والكراميريك، والكبريونيك، والكلوراوكساليك، والكروتونيك، والكروكونيك، والكورايدريك، والكلوروز، والكلورسيانيك، والكلوستريك، والكومبيك، والكينيك، والكينوفيك، والكهربائيك، واللينيك، والماليك، والمنقنوز، والمنقنيزيك، والمولبديك، والميتاميكونيك، والناري كينك، والناري موسيك، والنيلوتيك، والورداتيك، واليهوديك فهذه الأحماص جميعها أتقنت معرفتها. وكذلك تحصلت على معرفة سليسات الكلس وسليسات المغنيسيا وسليسات الليتين والساسيوم، والسلينيور، والسلينيوم، والسنيكوتين، والسوسين، والسولانين، والسيانور، والسيتريوم، وتحصلت على معرفة الفوسفات كلها فاعرف فوسفات الاسترنسان والباريت والألومين، والمنقنيز، والباريت سيسكوى قاعدي، والبوتاس المتعادل، والرصاص، والصود المتعادل، والكويلت سيسكوى قاعدي وكذلك الكبريتات كلها ولا حاجة لبيانها والكربونات كلها وذكرها يطول. والكلورات كلها وصرت عالمًا بكل ذلك فهل يحكم على هذا بشيء غير أنه صار يحكى أجنبيًا محضًا لعدم معرفته لغته خصوصًا في فنه فلو فرض وكانت هذه الأسماء لا مقابل
لها فالجمعية العلمية تضع لها أسماء وجموعًا وما يلزم لتصريف الكلمة ومشتقاتها ولو سألنا الطبيب لأجابنا بأسماء أجنبية في فنه والمهندس كذلك وهذا باب أمانة اللغة وتحويلها إلى ما أفرغت إليها من اللغات. فهذا الذي نحث الأمة المصرية على مداركته وتوحيد التعليم لئلا يطلع الأبناء لا هم مصريون ولا أجانب ويكونون من هذا امتزاج العجيب لغة جديدة في العالم لا قاعدة لها ولا ضابط ويعز على الآتي بعدنا من أبناء المسلمين أن يعرف دينه أو كتابه
1 / 182