============================================================
لممالس الويدية الحقيق . وكمل ذلك فان الأعمال الشرعية والعلوم الربانية التى بها تححسب النفرس ورها الشريفة الأبدية يلدفع بها فى دار الدنيا على حسب إنتفاع الجذين بجوارحه فى بطن أمه ، فإذاما هذاك طائل من الانتفاع ، إنماهى مشاق فى العاجل من الكاليف والأوضاع ، ولكن علد الصباح يحمد القوم السرى ، إنا بان اللطيف عن الككيف ، وهو الككيف فى اللرى ، قهذالك إن كان اللطيف مستكملا لصورته، مستوفيا لما يقوم مله مقام الجوارح للجمم من ألته يلعم أبد الآبدين فى نعيم آخرته ، وان كان به نقص وزمانة من حيث الوقوف عن عبادة معبودة ، والاشراك بحدودة، فهالك يظهر الضرر، و:يلبا الانسان يومذ بما قدم وأخر، كما قال الله تعالى :: ولدعلن نبأه بعد حين : وهو الداء العال ، والعرض الذى ليس مله نعوذ يالله - ايلال ، فالجوع اللفسانى مستكن كالزمانة اللنسانية فى الغطاء ، ومن اجله يقع التريص من مباحبه يالب الغذاء . ولوكانت له فورة كفورة الجوع الطبيعى لكان يبذل فيه العمج كمثله فى طلب القوت للجسعى ، ثم لم يكن بالنسى النسى: واذقدقدمت هذه العقبعة فيعاد إلى حيث إنتهت التلاوة والشرح إليه ، وتوقفون باذن الكه عليه .قال الله سبحانه ." أو كصيب من السعاء فيه ظلمات ورعد وبرق، يجعلون أصابعهم فى اذانهم من الصواعق حذر العوت، والله محيط بالكافرين (1): . الصيب من السماء هو العطر الذى به حياة التراب والعزارع بالباتات المتنوعة العؤدية إلى إتصاع الأغذية التى بها نشأة الحيوانات المختلفة . وقد ك نى الله سبحانه عله بالرحمة بقوله تعالى." ومن يرسل الرياح بشرا بين يدى (1) سورة البقرة :19 .
مخ ۲۱۴