============================================================
يبرحنى اليك الوجد حتى * اميل من اليمين الى الشمال وياخذنى لذكر كم اهتزاز * كما نشط الاسير سن العقال فصل واما الخوف فهو من منازل العوام لانه انخلاع عن السرور وملازمة الاسف والتيقظ له بالوعيد والحذر من سطوة العقاب وهو من منازل العوام وليس فى منازل الخواص خوف لانه لا يليق للعبد2 ان يعبد مولاه على وحشة من نظره 3 ونفرة من الانس به عند ذكره قال الله تعالى * ترى الظالمين مشفقين مما كسبوا وهو واقع بهم واما اهل الاختصاص فانهم جعلوا الوعيد منه وعدا والعذاب فيه عذبا لانهم شاهدوا المبلى فى البلاء والمعذب فى العذاب فعدموا6 ما وجدوا في جنب ما شاهدوا 01550) وفى ذلك انشدوا شقمى في الحب عافيتى * ووجودى في الهوى عدمى وعذاب ترتضون به * فى فبى احلى من النعم ما لضر فى محبتكم * عندنا والله من الم ومنهم من تحكم عليه سلطان الوجد حتى جاوز فى الاقتراح الحد فطلب النعيم فى العذاب حين طلب الامان منه اكثر الاحباب فقال وقيل انها لابى يزيد اريدك لا اريدك للثواب * ولكن 8 اريدك للعقاب و كل مأربى قد نلت منها * سوى ملنوذ وجدى بالعذاب لايومن للعاقل فهو الانخلاع عن طمانينة الامن والتيقظ لنداء الوعيد 1 a . 4 .نظرةr. O07” قال الله تعالى aقاستعذبوا]0 -. المبتلى .2ا . .16 6 60016 d76160 57 ولاكى
مخ ۹