تنفضني - آه - نيران حمى مجهولة،
وأرتعد من سهام الصقيع الحادة،
مطارد أمامك، يا أيتها الفكرة!
وتنتهي قصيدة «المجد والأبدية» بالأبيات الآتية:
يا درع الضرورة!
يا كوكب الوجود الأعلى!
يا من لا تدركه رغبة،
ولا تلطخه «لا»،
يا «نعم» الوجود الأبدية
أنا «نعمك» إلى الأبد
ناپیژندل شوی مخ