في كل يوم للعيون وقائع
إنسانها الطماح فيها يكلم
لو لم تكن جرحى غداة لقائهم
ما كان يجري من مآقيها الدم
لم أدر أن الحب حومة مأزق
تصلى ولا أن اللواحظ أسلم
وهو مأخوذ بلطف من قول مسلم بن الوليد:
يا واشيا حسنت فينا إساءته
نجى حذارك إنساني من الغرق
إني أصد دموعا لج سائقها
ناپیژندل شوی مخ