ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
وقد بكت بدموعي أعين الزهر
لو لم تعرها الجفون الدمع تسفحه
لرحمتي لاستعارته من المطر
وهذا نوع من الإسعاد ما عرفه الناس قبل ابن المعتز فيما أعلم! وإنما كانت تسعد الحمائم ويبكي الرفيق.
3
ومن الشعراء من يبكي عند هبوب النسيم، كما قال بعض الأعراب:
لعمرك ما ميعاد عينيك والبكا
بدراء إلا أن تهب جنوب
أعاشر في (داراء) من لا أحبه
وبالرمل مهجور إلي حبيب
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۷۰۶ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ