ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
إن الذي غمر الرقاد وساده
لم يدر كيف نبا علي وسادي
ولقد بعثت من الدموع إليكم
بركائب ومن الزفير بحادي
لولا هواك لما ذللت وإنما
عزي يعيرني بذل فؤادي
وهكذا يجمع الشريف الرضي بين العزة القرشية، والذلة العذرية؛ فهو عزيز ذليل! وللبحتري حوار لطيف في هذا الباب، فمن ذلك قوله:
صلي مغرما قد واتر الشوق دمعه
سجاما على الخدين بعد سجام
فليس الذي حللته بمحلل
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۷۰۶ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ