وأن ديوني باقيات كما هيا
فوا أسفي، حتام أرعى مضيعا
وآمن خوانا وأذكر ناسيا
وما زال أحبابي يسيئون عشرتي
ويجفونني حتى عذرت الأعاديا
والبيت الأخير يذكرنا بقول أبي تمام:
أحبابه لم تفعلون بقلبه
ما ليس يفعله به أعداؤه
وقد بسط الأرجاني هذا المعنى فقال:
أأحبابنا كم تجرحون بهجركم
ناپیژندل شوی مخ