ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
مدایح نبوي
زکي مبارک d. 1371 AHالمدائح النبوية في الأدب العربي
ما بين منسجم منه ومضطرم
لولا الهوى لم ترق دمعا على طلل
ولا أرقت لذكر البان والعلم
فكيف تنكر حبا بعدما شهدت
به عليك عدول الدمع والسقم
وأثبت الوجد خطي عبرة وضنى
مثل البهار على خديك والعنم
نعم سرى طيف من أهوى فأرقني
والحب يعترض اللذات بالألم (3)
أما التحذير من هوى النفس فقد ابتدأه الشاعر بالكلام عن عذل الشيب ، وفي ذلك دليل على أن الشاعر نظم البردة في أيام الاكتهال، وأبياته في هذا المعنى جيدة، وفيها شطرات تجري مجرى الأمثال، كقوله:
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۳۱۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ