پوهه د قابل بګړو له خلکو څخه د علم او حدیث په برخه کې
معرفة الثقات من رجال أهل العلم والحديث و¶ من الضعفاء وذكر مذاهبهم وأخبارهم
خپرندوی
دار الباز
د ایډیشن شمېره
الطبعة الأولى ١٤٠٥هـ
د چاپ کال
١٩٨٤م
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
پوهه د قابل بګړو له خلکو څخه د علم او حدیث په برخه کې
العجلي d. 261 AHمعرفة الثقات من رجال أهل العلم والحديث و¶ من الضعفاء وذكر مذاهبهم وأخبارهم
خپرندوی
دار الباز
د ایډیشن شمېره
الطبعة الأولى ١٤٠٥هـ
د چاپ کال
١٩٨٤م
١ الحسين بن عبد الأول الأحول: قال أبو زرعة: لا أحدث عنه، روى أحاديث لا أدري ما هي، وقال أبو حاتم: تكلم فيه الناس، وقال ابن معين: كذاب، وذكره البخاري في الكبير، ولم يذكر فيه جرحًا، وذكره ابن حبان في "الثقات". التاريخ الكبير "١: ٢: ٣٩٣"، الميزان "١: ٥٣٩"، اللسان "٢: ٢٩٤". ٢ الحسين بن علي بن أبي طالب ﵁ القرشي، الهاشمي ريحانة رسول الله ﷺ: غير النبي ﷺ اسمه من حرب إلى حسين، وقال عنه في الحديث الذي أخرجه ابن ماجه "١: ٥١": "حسين مني، وأنا من حسين، أحب الله من أحب حسينًا، حسين سبط من الأسباط". وقال رسول الله ﷺ: "الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة". "الترمذي ٥: ٦٥٦، وأحمد ٣: ٣، ٣: ٦٢، ٣: ٨٢". وقال: "من أحبهما فقد أحبني، ومن أبغضهما فقد أبغضني". وكان الرسول ﷺ يخطب فجاء الحسن والحسين، عليهما قميصان أحمران يمشيان ويعثران، فنزل رسول الله ﷺ من المنبر فحملهما، فوضعهما بين يديه، ثم قال: "صدق الله: ﴿إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ﴾، نظرت إلى هذين الصبيين يمشيان ويعثران، فلم أصبر حتى قطعت حديثي، ورفعتهما". أخرجه الإمام أحمد "٥: ٣٥٤"، والترمذي "٥: ٦٥٨". وكان الحسين أشبههما برسول الله ﷺ. والبخاري في فضائل أصحاب النبي ﷺ باب مناقب الحسن والحسين. ٣ هو عبيد بن حنين المدني، أبو عبد الله، مولى آل زيد بن الخطاب، متفق على توثيقه، وليس بكثير الحديث. ترجمته في التهذيب "٧: ٦٣".
1 / 119