پوهنه علوم الحديث
معرفة علوم الحديث
ایډیټر
السيد معظم حسين
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الثانية
د چاپ کال
١٣٩٧هـ - ١٩٧٧م
د خپرونکي ځای
بيروت
ذِكْرُ النَّوْعِ الْخَمْسِينَ مِنْ عُلُومِ الْحَدِيثِ هَذَا النَّوْعُ مِنْ هَذِهِ الْعُلُومِ جَمَعَ الْأَبْوَابَ الَّتِي يَجْمَعُهَا أَصْحَابُ الْحَدِيثِ، وَطَلَبُ الْفَائِتِ مِنْهَا وَالْمُذَاكَرَةُ بِهَا
فَقَدْ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْحَافِظُ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ عَسْكَرٍ قَالَ: وَقَفَ الْمَأْمُونُ يَوْمًا لِلْأَذَانِ، وَنَحْنُ وُقُوفٌ بَيْنَ يَدَيْهِ، إِذْ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ غَرِيبٌ بِيَدِهِ مِحْبَرَةٌ، فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، صَاحِبُ حَدِيثٍ مُنْقَطِعٌ بِهِ، فَقَالَ لَهُ: الْمَأْمُونُ إِيشْ تَحْفَظُ فِي بَابِ كَذَا؟ فَلَمْ يَذْكُرْ فِيهِ شَيْئًا، فَمَا زَالَ الْمَأْمُونُ يَقُولُ: حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، وَحَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَحَدَّثَنَا فُلَانٌ حَتَّى ذَكَرَ الْبَابَ، ثُمَّ سَأَلَهُ عَنْ بَابٍ ثَانٍ، فَلَمْ يَذْكُرْ فِيهِ شَيْئًا، فَذَكَرَهُ الْمَأْمُونُ، ثُمَّ نَظَرَ إِلَى أَصْحَابِهِ، فَقَالَ: " أَحَدُهُمْ يَطْلُبُ الْحَدِيثَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ، ثُمَّ يَقُولُ: أَنَا مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ، أَعْطُوهُ ثَلَاثَةَ دَرَاهِمَ " قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: قَدْ رُوِّينَا عَنْ جَمَاعَةٍ مِنْ أَئِمَّةِ الْحَدِيثِ أَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا أَنْ يَبْدَأَ الْحَدِيثِيُّ بِجَمْعِ بَابَيْنِ: «الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ»، «وَنَضَّرَ اللَّهُ امْرَأً سَمِعَ مَقَالَتِيَ فَوَعَاهَا»، وَأَنَا أَذْكُرُ بِمَشِيئَةِ اللَّهِ بَعْدَ الْبَابَيْنِ الْأَبْوَابَ الَّتِي جَمَعْتُهَا، وَذَاكَرْتُ جَمَاعَةً مِنْ أَئِمَّةِ الْحَدِيثِ بِبَعْضِهَا، فَمِنْ هَذِهِ الْأَبْوَابِ مَا مَدْخَلُهَا فِي كِتَابِ الْإِيمَانِ مِثَالُ ذَلِكَ سُؤَالُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ: «أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ»، «الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ»، حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ، حَدِيثُ زَاذَانَ عَنِ الْبَرَاءِ فِي عَذَابِ الْقَبْرِ، «النَّدَمُ تَوْبَةٌ»، «لَا يَزْنِي الزَّانِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ»، «يَنْزِلُ اللَّهُ كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا»، «إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا»، حَدِيثُ جَرِيرٍ: بَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ «الدِّينُ النَّصِيحَةُ»، " مَنْ دَخَلَ السُّوقَ فَقَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ «،» الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ «،» لَا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ ⦗٢٥١⦘ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ «،» مِنْ حُسْنِ إِسْلَامِ الْمَرْءِ «،» الْأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ «،» الْحَلَالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ "، حَدِيثُ عَمْرِو بْنِ الْحَمِقِ: «مَنْ أَمِنَ رَجُلًا عَلَى دَمِهِ»، حَدِيثُ الْمِعْرَاجِ، «سَتَكُونُ هَنَاتٌ وَهَنَاتٌ» قِصَّةُ الْخَوَارِجِ، «لَا تَحَاسَدُوا»، أَخْبَارُ الرُّؤْيَةِ، «أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ»، «لَا يَجْمَعُ اللَّهُ أُمَّتِي عَلَى الضَّلَالَةِ» وَمِنْ هَذِهِ الْأَبْوَابِ أَبْوَابٌ مَدْخَلُهَا فِي كِتَابِ الطَّهَارَةِ، مِثَالُهَا: «لَا يَقْبَلُ اللَّهُ صَلَاةً بِغَيْرِ طَهُوَرٍ»، «الْمَسْحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ»، «مَنْ مَسَّ فَرْجَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ» أَنَّ عُمَرَ ﵁ سَأَلَ النَّبِيَّ ﷺ أَيَنَامُ أَحَدُنَا وَهُوَ جُنُبٌ؟، «الْأُذُنَانِ مِنَ الرَّأْسِ»، «الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ»، «إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي الْإِنَاءِ» وَمِنْ هَذِهِ الْأَبْوَابِ مَا مَدْخَلُهَا فِي كِتَابِ الصَّلَاةِ: «رَفْعُ الْيَدَيْنِ»، «لَا صَلَاةَ إِلَّا بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ»، " الْجَهْرُ بِ ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ [الفاتحة: ١] «،» إِفْرَادُ الْإِقَامَةِ «،» الصَّلَاةُ عَلَى الْقَبْرِ «،» الصَّلَاةُ لَأَوِّلِ وَقْتِهَا، وَلِوَقْتِهَا «،» أَمَا يَخْشَى الَّذِي يَرْفَعُ رَأْسَهُ قَبْلَ الْإِمَامِ؟ «،» إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمُ الْجُمُعَةَ «،» سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ «،» أَخْبَارُ الْوِتْرِ «،» إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمُ الْمَسْجِدَ «،» صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى «،» إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَلَا صَلَاةَ «،» أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعٍ «،» التَّكْبِيرُ فِي الْعِيدَيْنِ «،» مَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ «، حَدِيثُ أَبِي إِسْحَاقَ،» أَشَاهِدٌ فُلَانٌ؟ «،» يَؤُمُّ الْقَوْمَ أَقْرَأُهُمْ لِكِتَابِ اللَّهِ «،» صَلَاةُ الْقَاعِدِ «،» أَوْصَانِي خَلِيلِي بِثَلَاثٍ «، طُرُقُ التَّشَهُّدِ،» إِذَا أَمَّنَ الْإِمَامُ فَأَمِّنُوا " وَمِنَ التَّفَارِيقِ فِي سَائِرِ الْكُتُبِ: «لَا طَلَاقَ قَبْلَ نِكَاحٍ»، طُرُقُ أَبِي مُوسَى دَخَلَ حَائِطًا، طُرُقُ الْإِفْكِ، «اطْلُبُوا الْخَيْرَ»، «لَا تَذْهَبُ الْأَيَّامُ وَاللَّيَالِي»، قِصَّةُ ⦗٢٥٢⦘ الْغَارِ، «مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ»، «اقْتَدُوا بِالَّذِينَ مِنْ بَعْدِي»، حَدِيثُ عَطِيَّةَ الْقُرَظِيِّ عُرِضَتْ، قِصَّةُ الْعَنْبَرِ، «صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ»، «مَنْ تَعَلَّمَ عِلْمًا لِيُبَاهِيَ بِهِ الْعُلَمَاءَ»، اسْتَأْذَنَ الْأَشْعَرِيُّ عَلَى عُمَرَ، «إِنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ»، نَهَى عَنْ خِصَاءِ الْبَهَائِمِ، مَا عَابَ طَعَامًا قَطُّ، إِنَّ رَجُلًا لَدَغَتْهُ عَقْرَبُ، الْقَضَاءُ بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ، قِصَّةُ أُمِّ زَرْعٍ، «لَا تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا»، «أَفْضَلُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ»، «إِنَّ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى»، أَصْبَحْتُ أَنَا وَحَفْصَةُ صَائِمَتَيْنِ، «أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ»، حَدِيثُ أُسَامَةَ بْنِ شَرِيكٍ، أَتَى الْأَعْرَابُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ، «خَيْرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ»، «لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ»، قِصَّةُ الْمُخْدَجِ، «مَنْ كَتَمَ عِلْمًا»، «لَا تَسْأَلِ الْإِمَارَةَ»، «قَبْضُ الْعِلْمِ»، «لَا نِكَاحَ إِلَّا بِوَلِيٍّ»، مُسْنَدُ أَبِي الْعُشَرَاءِ الدَّارِمِيِّ، «إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ عَبْدًا»، حَدِيثُ الْبَرَاءِ أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ، قِصَّةُ الطَّيْرِ، قِصَّةُ الْمُفْطِرِ فِي رَمَضَانَ، «أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى»، «أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ سَيِّدَا كُهُوَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ»، «مَا مِنْ أَيَّامٍ فِي الْعَشْرِ»، «مَنْ دَخَلَ السُّوقَ»، «طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ»، «السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ» طُرُقُ الْحَسَنِ، عَنْ صَعْصَعَةَ أَتَيْتُ أَبَا ذَرٍّ، «أَلَا لَا تُغَالُوا فِي مُهُوَرِ النِّسَاءِ»، «الْعُمْرَى لِلْوَارِثِ»، «التَّخَتُّمُ فِي الْيَمِينِ»، «كَانَ إِذَا بَعَثَ سَرِيَّةً»، مَرْحَبًا بِوَصِيَّةِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، «إِذَا انْتَصَفَ شَعْبَانُ»، «مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا»، «اللَّهُمَّ بَارِكْ لِأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا»، «إِذَا أَتَى كَرِيمُ قَوْمٍ»، «تَقْتُلُ عَمَّارًا الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ»، «ذَكَاةُ الْجَنِينِ»، «خُطْبَةُ عُمَرَ بِالْجَابِيَةِ»، «شَرُّ النَّاسِ مَنْ يُخَافُ لِسَانُهُ»، «لَمْ يُرَ لِلْمُتَحَابَّيْنِ مِثْلُ النِّكَاحِ»، حَدِيثُ غَيْلَانَ بْنِ سَلَمَةَ، «لَيْسَ الْخَبَرُ كَالْمُعَايَنَةِ»، «زُرْ غِبًّا تَزْدَدْ حُبًّا»، «لَيْسَ بِالْكَذَّابِ ⦗٢٥٣⦘ مَنْ أَصْلَحَ بَيْنَ النَّاسِ»، طُرُقُ الْجَسَّاسَةِ، «إِنَّ أَوَّلَ مَا نَبْدَأُ بِهِ أَنْ نُصَلِّيَ ثُمَّ نَذْبَحُ»، «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ، وَأَتْبَعَهُ بِسِتٍّ»، «إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ، وَأَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُضَحِّيَ»، حَدِيثُ عُرْوَةَ بْنِ مُضَرِّسٍ أَتَيْتُ مِنْ جَبَلِ طَيِّئٍ، «الْأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا»، «مَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثًا»، «الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ»، «طَيَّبْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ»، «نِعْمَ الْإِدَامُ الْخَلُّ»، «الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ»، حَدِيثُ عَلِيٍّ: «نَهَانِي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، عَنْ أَرْبَعِ»، «الْعُمْرَى سَبِيلُهَا سَبِيلُ الْمِيزَانِ»، «مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ»، «كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ»، «إِنَّ مِنَ الشَّعْرِ حِكْمَةً»، قِصَّةُ الْعُرَنِيِّينَ، «مَا بَيْنَ قَبْرِي وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ»، «صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا»، اخْتِلَافُ الْأَخْبَارِ فِي تَزْوِيجِ مَيْمُونَةَ بِنْتِ الْحَارِثِ، «تَسَحَّرُوا، فَإِنَّ فِيهِ بَرَكَةً»، حَدِيثُ اللَّدِيغِ، «حُرِّمَتِ الْخَمْرُ بِعَيْنِهَا»، «مَنْ أَعْتَقَ شِقْصًا لَهُ فِي عَبْدٍ»، «الشُّفْعَةُ فِيمَا لَمْ يُقْسَمْ»، «الطَّوَافُ بِالْبَيْتِ صَلَاةٌ»، «لَا تُغْلَقُ بِالرَّهْنِ»، الصَّلَاةُ خَلْفَ أَبِي بَكْرٍ، «النَّاسُ كَإِبِلٍ مِائَةٍ»، «لَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا»، «إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَوْلَادَكُمْ حَرَامٌ عَلَيْكُمْ»، طُرُقُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَجُلًا أَتَى امْرَأَتَهُ، وَطُرُقُ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ فِي الْبَابِ، «إِذَا أَرَادَ اللَّهُ قَبْضَ عَبْدٍ بِأَرْضٍ»، «إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ أَنْ يُقْبَلَ رُخَصُهُ»، حَدِيثُ الْمَغْفِرَةِ، الْمَشْي أَمَامَ الْجَنَازَةِ، «مَنْ رَأَى مُبْتَلًى»، «الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ»، «دَعْوَةُ ذِي النُّونِ»، «أَشَدُّ النَّاسِ بَلَاءً الْأَنْبِيَاءُ»، «بَيْنَ كُلِّ أَذَانَيْنِ صَلَاةٌ»، «الدُّعَاءُ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ»، «مَنْ بَاتَ وَفِي يَدِهِ غَمَرٌ»، «مَنْ جَلَسَ مَجْلِسًا كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ»، «سُدُّوا هَذِهِ الْأَبْوَابَ إِلَّا بَابَ أَبِي بَكْرٍ»، «أَرْحَمُ أُمَّتِي بِأُمَّتِي أَبُو بَكْرٍ»، «إِنَّهُ لَيُغَانُ عَلَى قَلْبِي»، «سَيِّدُ الشُّهَدَاءِ»، حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنُ بُرَيْدٍ، حَدَّثَنَا الْبَرَاءُ وَهُوَ غَيْرُ كَذُوبٍ، «رُمِيَ بِنَجْمٍ فَاسْتَنَارَ»، «الْمُؤْمِنُ غِرٌّ كَرِيمٌ»، " نَفَّلَ فِي الْبَدَاءَةِ، الرُّبُعُ، أَخْبَارُ الشَّفَاعَةِ
1 / 250